الصفحه ٨٨ : :
أن مسألة مهمة وأساسية في العقيدة
المسيحية ( كمسألة الخطيئة الأصلية والفداء ) هل يمكن القول أن المسيح
الصفحه ٨٩ :
والرسول بطرس ) هو الآخر لم يذكرها في إنجيله مع أنه حسب ما ينقل كان من المقربين
لبطرس ، بل أن إنجيله كما
الصفحه ٩٢ :
الموضوع في رسالة
مستقلة بإذن الله ، ونفرق هناك بين الخطيئة الفردية والجماعية كما يزعم المسيحيون
الصفحه ١٢٩ : بولس قائلا : أن الشريعة كلها تلخصت
في وصية واحدة وهي المحبة لا يكن لأحد دين إلا محبة بعضكم لبعض ، فمن
الصفحه ١٣٢ : من لغة الكتاب الأصلية إلى اللغة اليونانية ، وقد أختلف علماء
المسيحية أيضا في مؤلفيها حتى أن البعض
الصفحه ١٣٧ :
والناموس ، وأوصى
تلاميذه بحفظها والعمل بها ، في حين نجد أن بولس ومن خلال تعاليمه ، نقض الناموس
الصفحه ١٦٠ : وآله وسلم ) في نفسه القدرة على
القراءة بإذن الله ، فقرأ عليه الأمين جبرئيل ( عليه السلام ) والنبي ( صلى
الصفحه ١٦٢ : بما تعملون وإنها الجنة أبدا والنار أبدا ، ثم أضاف يا
بني عبد المطلب أني والله لا أعلم شابا في العرب جا
الصفحه ١٨١ : ( عليه السلام ) حسب ما ينص عليه كتاب أعمال الرسل ( ١ : ٥ ، ٢ : ١ ـ ٤ ) ،
أفيظن أن الحواريين نسوا في هذه
الصفحه ٢٠٠ : يهب لها طفلا مباركا يكون رسولا إلى بني إسرائيل
وأخبرها بمنزلته العظيمة عند الله ، ثم نفخ فيها فحملت
الصفحه ٢٢٠ : الجديد ، فينقل لنا مرقس في
إنجيله : أن رجل جاء بابنه مريضا به روح نجس إلى تلامذة المسيح ( عليه السلام
الصفحه ٢٢٨ :
المصادر
المصادر الإسلامية
ـ القرآن الكريم ـ الميزان في تفسير
القرآن ... العلامة محمد حسين
الصفحه ٣ : السلام ) وحياته
في العهد الجديد :................................ ٦٧
ولادته وحياته
الصفحه ٦ : حي ، نابذ للتقليد الأعمى ، والذي يحكم العقل وحده في معرفة
الحق والحقيقة ...
علي الشيخ
الصفحه ٢١ : والأدبية
التي تناسب جميع بني البشر في كل الأزمنة. وفي الكتاب المقدس جميع أنواع الكتابة
من نثر وشعر ، وتاريخ