الصفحه ١٧٤ : ومحطم أصنامهم وأحلامهم ، ليظهر الله سبحانه دينه ، فانتشرت أنوار
التوحيد في ربوع مكة وأسلم أغلب أهلها
الصفحه ١٨٥ : المعنى فإن المسيحيين
سوف يقتلوننا معا ، إلا أن تعاهدني الله على أنك لا تفشي هذا السر في حياتي ولا
تذكر
الصفحه ١٨٩ : فيها ولكن التعصب وجب
الدنيا هي التي تمنع الإنسان من الاذعان والخضوع للحق ، واعتقد أن هذه الحقيقة
لوحدها
الصفحه ١٩٩ :
قصة المسيح (ع) وأمه في القرآن الكريم
يحكي القرآن الكريم قصة المسيح ( عليه
السلام ) وأمه بشكل
الصفحه ٢٠١ : ) حيث كلم والدته في أول يوم ولادته حيث يذكر القرآن قصة الولادة بقوله
تعالى : ( فحملته فانتبذت به مكانا
الصفحه ٢١٢ : تعطى عادة في الأعراس أولا حتى يسكر الناس فتذهب عقولهم ثم يأتون بالخمر
الدون ( الرديئة ) بعد ذلك فلا
الصفحه ٢٢٤ :
الجزيرة العربية
التي كانت غائطة في ظلمات الجهل ، والتي كانت تسودها عادات وتقاليد وأحكام يكاد لا
الصفحه ٢٢٩ : المقدس في لبنان الطبعة الأولى
١٩٩٣ ).
ـ معجم اللاهوت الكتابي : الترجمة
العربية ـ أشرف على الترجمة
الصفحه ١٨ :
الرئيسية التي تصرف
الإنسان عن الاذعان للحق وقبوله.
وإني في هذا البحث سأتطرق إلى العقائد
والأفكار
الصفحه ١٩ :
الفصل الأول
الكتاب المقدس
العهد القديم
العهد الجديد
عيسى وحياته في العهد الجديد
الصلب
الصفحه ٣١ : في العهد القديم أنه صنع مسكرا وشربه وسكر فكشف عورته أمام أولاده فغطوه.
أنظر التكوين : ٩ : ١ ـ ٢٩
الصفحه ٦٠ : المنقولة عن الأصل هي الأخرى قد نقلت بالوحي الإلهي ، ولم
تتدخل الآراء والإبداعات للناسخ فيها من زيادة ونقيصة
الصفحه ٧٦ : بثياب بيض ( يو : ـ ٢٠ : ١ ـ ١٣ ).
وأما ظهوره لتلاميذه ولآخرين فهو الآخر
مختلف فيه ، فمتي ينقل أنه ظهر
الصفحه ٨٣ :
الميلادي كل تلك
الكتب ، واختارت كل ما يصب في صالح العقيدة التي تريد أن تلبسها للمسيح ( عليه
السلام
الصفحه ٨٥ :
الفداء والخطيئة الأصلية
أن من العقائد الأساسية والمهمة في
الديانة المسيحية ، والتي كنت أعتقد