الصفحه ٤٠ : هو إظهار
كيفية تأسيس الكنيسة المسيحية ، وانتشار المسيحية بين اليهود.
وابرز شخصية في القسم الأول من
الصفحه ٤٥ : كتابتها فهي مكتوبة على وجه التقريب قبل الأناجيل الأربعة ، باللغة
اليونانية الدارجة في عصره ، ولقد أصبحت
الصفحه ٤٧ : السمك وكان مقيما في كفر ناحوم ، ويرجح
أنه كان أحد تلاميذ يوحنا المعمدان ( يحيى ) ( عليه السلام ) وقد جا
الصفحه ٤٨ :
زوجته من مكان لآخر.
وللأسف فإن الكتاب المقدس لا يخبرنا عن
أتعاب وأقوال هذا الرسول إلا قليلا في أعمال
الصفحه ٦١ : ، فعلى أبعد الاحتمالات فإن الإنسان العاقل يشك في أن هذه
الأسفار هي الإنجيل الموحى.
ثالثا
: النقطة
الصفحه ٧٣ :
الصلب والقيامة
أن قصة صلب المسيح ( عليه السلام ) في
الأناجيل الأربعة فيها الكثير من الاختلاف
الصفحه ٧٥ : أنهن لم يسمعن صوت
الزلزلة العظيمة ، وأن الحجر كان قد دحرج والملك بصورة شاب جالس في داخل القبر على
الصفحه ٧٧ : بهذا
وقف يسوع نفسه في وسطهم وقال لهم سلام لكم فجزعوا وخافوا وظنوا أنهم نظروا روحا ، فأكل
معهم سمكا
الصفحه ٧٩ : المتيقنة في قصة القبض على المسيح ( عليه
السلام ) والتي لا تختلف حولها الأناجيل هي أن التلاميذ كلهم قد هربوا
الصفحه ٨١ :
الإلهي هو الذي ألقى في روع الكاتب تدوين هذه القصة ، وأعتقد أن هذا الجواب أقبح
من السكوت مع هذه التناقضات
الصفحه ١٢٣ :
الله سبحانه إليه في
جبل سيناء أيضا ، وكان القصد منها تنظيم العبادات والذبائح والتقدمات والمواسم
الصفحه ١٢٤ : أن يعملوا مثله عد صغيرا في ملكوت السموات وأما من
عمل بها وعلمها فهو يعد عظيما في ملكوت السموات ( متي
الصفحه ١٤٣ :
والقلوب ، فالنفس
الإلهي فهي واضح وجلي بل وأوضح من الشمس في رابعة النهار ، ففيه نور وهدى وشفا
الصفحه ١٦٧ : اجتمعوا وقرروا في هذه المرة على فرض الحصار الاقتصادي والاجتماعي على
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٧٢ : يستهان بها واستطاع النبي من تأسيس الدولة الإسلامية في
يثرب ومنها تم نشر دعوته إلى العالم كله.
فتح مكة