الصفحه ١٧٩ : يتوقف على بيان نكتة ،
وهي أن المسيح ( عليه السلام ) كان يتكلم بالعبرية ( وكانت اللغة السائدة في
فلسطين
الصفحه ١٨٠ : أحمد.
ولأجل تقارب الكلمتين في الكتابة
والتلفظ والسماع ، حصل التردد في المبشر به ، ومفسرو ومترجمو
الصفحه ١٩٤ : وبلاغة رائعة أسحرت قلوب ونفوس العرب في الجاهلية مع ما يشتهرون
به من بلاغة وفصاحة.
والصفة الأخرى التي
الصفحه ١٩٥ : يتدبرون القرآن
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) (١) وخير دليل وشاهد على
قولنا هذا العهد
الصفحه ٢٠٩ :
فقد
علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب * ما قلت لهم إلا
ما أمرتني به أن
الصفحه ٢١١ : ) لم تكن مسكرة ، ولكن الإنجيل يرى خلاف ذلك ، وهذه
المعجزة لم تذكر إلا في إنجيل يوحنا في الأصحاح الثاني
الصفحه ٢١٣ : أن الإنسان ليقف متحيرا من هذا
القول في شخص هذا النبي المبارك ، فبولس يصف المسيح ( عليه السلام ) بأنه
الصفحه ٢٢٧ : وأقاربه
، ويهجره أحبائه وأصدقائه ، وقد تضيق عليه سبل العيش ، ولكنها كما أعتقد لها طعم
ولذة خاصة لأنها في
الصفحه ٢٣٠ :
ـ المسيح في الفكر الاسلامي الحديث وفي
المسيحية ـ تأليف الأب الدكتور منير خوام اختصاص في اللاهوت
الصفحه ٥ : به في العهد
الجديد............................................ ١٧٥
ثانيا : معاجزه
الصفحه ١٥ :
ولكني أخفيت هذا الشعور في داخلي ، وكنت
أحاول قدر الإمكان من خلال لقاءاتي مع المسلمين السؤال عن
الصفحه ٢٢ :
ـ باعتباره أصل الإيمان المسيحي ومصدره ـ خال من الأخطاء والزلل وفيه كل ما يختص
بالإيمان والحياة الروحية ، وأنه
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الكتب. وذلك في اجتماع لمعلمي الشريعة
من مختلف البلدان في فلسطين سنة ٩٠ ( ب. م ) (١).
وأما
الصفحه ٢٨ : سماوي وموحى يستندون فيه إلى استشهاد المسيح ( عليه السلام ) والرسل بالعهد
القديم فهم كانوا يعتبرونه كتابا
الصفحه ٣٥ : ).
وكان الاعتقاد السائد في أواخر القرن
الأول الميلادي أن هذا الإنجيل قد كتب في روما ووجه إلى المسيحيين