الصفحه ١١٨ : لنقل آخر عن نفس القصة
حسب إنجيل مرقس ولوقا ، فمرقس يذكر ( مر : ١٦ : ١٤ ) ( أخيرا ظهر للأحد عشر وهم
الصفحه ١٢٣ : ( عليه السلام ) نفسه وضع بعض تعديلاتها بعد
ثمان وثلاثين سنة من وضعها ، وهذا فرق أساسي بين الوصايا
الصفحه ١٣٣ : المسيح ( عليه السلام ) بأنه إنسان وابن إنسان ، وهو في نفس
الوقت ابن الله ، والله المتجسد والكلمة ، وعلما
الصفحه ١٣٤ : والأسفار هي قصص ونتاجات البشر ، ذكر
فيها قصة المسيح ( عليه السلام ) كما يؤكد لنا لوقا نفسه في بداية إنجيله
الصفحه ١٣٥ : أنا لا تقدرون أنتم أن تأتوا ، فقال اليهود ألعله
يقتل نفسه حتى يقول حيث أمضي أنا لا تقدرون أنتم أن
الصفحه ١٤٢ : وسلم ) نفسه وليس كتابا مقدسا كالإنجيل.
وأما تعاليمه وشريعته ، فهي كما يعتقد
المسيحيون مجرد أعمال
الصفحه ١٤٣ :
والقلوب ، فالنفس
الإلهي فهي واضح وجلي بل وأوضح من الشمس في رابعة النهار ، ففيه نور وهدى وشفا
الصفحه ١٥٩ : ، وفي غير شهر رمضان أيضا كان يقضي أوقاتا طويلة في هذا
الغار مستغرقا ومنقطعا عن الدنيا ، ومهيئا نفسه لأمر
الصفحه ١٦٠ : وآله وسلم ) في نفسه القدرة على
القراءة بإذن الله ، فقرأ عليه الأمين جبرئيل ( عليه السلام ) والنبي ( صلى
الصفحه ١٦٩ : بنكسة أعظم
وهي وفاة كفيله وحاميه والمدافع عنه عمه أبي طالب ، الذي عانى وأهله الكثير وعرض
نفسه للموت
الصفحه ١٧٧ : اليهودي شموئيل بن يهوذا بن أيوب ، الذي اعتنق الإسلام وسمّى نفسه «
السموئيل بن يحيى ».
وغيرها من الكتب
الصفحه ١٧٨ : يرشدكم إلى جميع الحق لأنه لا يتكلم
من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم بأمور آتيه ...
وهذه النصوص
الصفحه ١٨٢ : فهو
يرشدكم إلى جميع الحق ، لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به ويخبركم
بأمور آتية. وهذا
الصفحه ١٨٣ : كنت
أحدث نفسي وأقول أن هذا العالم الجليل الزاهد في الظاهر لعله من أهل الدنيا وأنه (
ترك الدنيا للدنيا ) ...
الصفحه ١٨٧ : وسلم ). واعلم أن أغلب العلماء والقساوسة الكبار في باطنهم لهم نفس حالتي ، ولكنهم
لا يستطيعون ترك الرياسة