الصفحه ٣١ : المعتبرة والصحيحة عندهم ، وتراهم
لا يذكرون في خطبهم هذا الحديث إلاّ ويغيرون هذه الكلمة إلى كلمة ( وسنّتي
الصفحه ٤٨ :
يأتي إلى السقيفة ،
وكان يريد أن يقولها قبلي ولكن منعته (١).
فقال عمر : إنّه والله لا ترضى العرب
الصفحه ٤٩ : الوقوف ، وإنّ جماعة من الأنصار كانوا يعودونه ، وأيضاً في
معرض حديثك قلت : أنّكم صادفتم عند مجيئكم إلى
الصفحه ٥٤ : أمركم
بينكم ، لم تستأمرونا ، ولم تردّوا لنا حقّنا ».
فأتى عمر إليّ ، وقال : ألا تأخذ هذا
المتخلف عنك
الصفحه ٥٥ : عمر ومعه قوم
آخرون ، فأخرجوا عليّاً ، فمضوا به إلي.
فقالوا له : بايع.
فقال : إن أنا لم أفعل فمه
الصفحه ٥٨ :
عليّاً حقّه ، وقد
بايع له النبيّ وأمرنا ببيعته ، ثم كتب لي :
من أبي قحافة إلى أبي بكر ، أما بعد
الصفحه ٥٩ : اثنان ، فتركتموه ، أو كما قلت
أنت لا أكرهه على شيء ما كانت فاطمة إلى جانبه؟
ج ـ نعم ، هذا صحيح ، ولكن
الصفحه ٦٧ : طال آل البيت ، وكان كلّه بسبب الخلافة ، وإنّ غضب فاطمة وسخطها عليّ وقولها
إنّها ستدعوا عليّ في كلّ
الصفحه ١٠٧ :
وهذا بالضبط ما حصل ، فإنّ إبعادي لعليّ
عن الخلافة بمنع الرسول من كتابة العهد له رفع قدري إلى القمة
الصفحه ١٢٦ : أبي سفيان من الصدقات وجعلنا ابنيه قادة للجيش الذاهب إلى الشام لما
استقام لنا الأمر ، ولم نفز بهذا
الصفحه ١٣٠ : قلت : ادعوا إليّ أبا طلحة الأنصاري
، فدعوه لي ، فقلت له : انظر يا أبا طلحة ، إذا عدتم من حفرتي ، فكن
الصفحه ١٤٩ : فيها ، فعند علمه بمحاصرتي بعث بجيشه إلى المدينة وأمرهم ألاّ يدخلوا ،
بل أن يعسكروا خارج المدينة
الصفحه ١٥١ :
ليست لهم صحبة من
رسول الله ، ثمّ لا يغزون ولا يذبّون.
١٠ ـ مجاوزتي الخيزران إلى السوط ،
وإنّي
الصفحه ١٥٢ : والعراق
وأججّ الناس ثمّ أتى إلى المدينة ، فما تقول؟
ج ـ أنا لم أسمع بوجود شخص يحمل هذا
الاسم في أيامي
الصفحه ١٦٩ : لسؤالك ، فإنّ أُمّ المؤمنين
السيّدة عائشة كانت تستسلم في معظم أمورها إلى العاطفة والغيرة كما تروي هي عن