الصفحه ١١٤ : الحديث عن رسول الله والاكتفاء بكتاب الله.
فمثلا بعثت بعثاً فيه قرظة بن كعب إلى
الكوفة ، فشيعتهم فمشيت
الصفحه ١٢٠ : بالعمرة إلى
الحجّ ، فهي أن ينشئ المتمتّع بها إحرامه في أشهر الحجّ ـ وهي شوال وذو القعدة وذو
الحجّة ـ من
الصفحه ١٣١ : الأمر ووصلت الخلافة إلى
عثمان ( وبني أُميّة ) ، لذلك نكتفي بالأسئلة الموجهة لعمر بن الخطاب الخليفة
الصفحه ١٣٦ :
عريضاً يا عثمان (١).
س ٢ ـ كيف وصلت إلى الخلافة؟
ج ـ لقد وصلت إلى الخلافة بتدبير من عمر
أو قُل
الصفحه ١٣٨ :
تيم على بني هاشم ،
وهذا مركوز في طبيعة البشر ، وخصوصاً طينة العرب وطباعها ، والتجربة إلى الآن
الصفحه ١٦١ :
وأفضلهن تقول : لقد رأيت النبيّ وإنّي لمسندته إلى صدري فدعا بالطست ، فأنخنث فمات
.. فكيف أوصى إلى عليّ
الصفحه ١٦٦ :
على أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله يستحيل أن يترك دين
الله وهو في مهد نشأته إلى الأهواء ، ويترك
الصفحه ١٧٢ : مخصوصة لتخبره بحالها فأخبرته ـ إيثاراً لغرضها ـ بغير ما رأت (١).
وخاصمته يوماً إلى أبيها ـ نزولا على
الصفحه ١٨٧ : انشغالنا ، فأبرموا البيعة وأحكموا العقدة وأجمعوا أخذاً
بالحزم كلّ من يوهن بيعتهم أو يدخل التشويش إلى عامتهم
الصفحه ٢٠٣ : النفس حتى الآن منها شيء.
وهنا صاح العباس : ويحك يا أبا سفيان ،
أسلم واشهد أن لا إله إلاّ الله وأنّ
الصفحه ٢٠٤ : عاماً للجيش الذاهب إلى الشام ومعاوية قائداً آخر في الجيش نفسه تحت
إمرة يزيد.
وأمّا ما فعلوه بزعمهم
الصفحه ٢١٩ : الأُمّة بالسيف ، ولا يرضون عن مذهب محمّد ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) وآله الأطهار بدلاً ، وتمسّكوا
الصفحه ٢٤٧ : الأشعري والفروع عن المذاهب الأربعة وتركوا آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله.
واحتجوا بكتب الحديث عندهم
الصفحه ١١ :
المقدّمة
:
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد ، وعلى آله الطيّبين
الصفحه ١٤ : ، فمن يدخل إلى أي مسجد من مساجد
عامة المسلمين ويستمع إلى خطبة من خطب الجمعة ، يرى أن الخطيب يتحدّث عن