الصفحه ٢٠٧ : مجد أُميّة ويكون هذا الملك
له ولعقبه من بعده والانتقام منّي ومن بني هاشم عموماً; رفض بيعتي.
انظر إلى
الصفحه ٢١٤ :
توالوا على الدولة
الإسلامية وظلّوا يوالون آل البيت عليهمالسلام
ويتبرأون ممّن نزى عليهم بحدّ السيف
الصفحه ٢٣٤ : تعدّاه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
فانظروا إلى هذا الخبر :
روى الزبير بن بكار وقال : قال المطرف
الصفحه ٢٤٩ : اختار له زعيمه ، ولأنّه ارتضى ما اختاره الله عاش هذه الحياة
إلى الآن ، وإلى أن يأذن الله بنظام متكامل
الصفحه ٣٠ : عن ابن
عيينة أن النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لما قال ذلك طار في الآفاق ، فبلغ
الحارث بن النعمان
الصفحه ٤٥ : الجيش هو الإمام في الصلاة ، وقد
كان أُسامة بن زيد هو إمامنا في الصلاة؟
وقبل وفاته استأذنته بالذهاب إلى
الصفحه ٤٦ : بني ساعدة؟
ج ـ أخبرتك آنفاً أنّني كنت في داري عند
أهلي في ( السنح ) ، وعند عودتي إلى المدينة لعيادة
الصفحه ٤٧ :
عَلى
أَعْقابِكُمْ ... )
إلى آخر الآية (١).
فوالله لكأن الناس لم يعلموا أنّ هذه
الآية نزلت على
الصفحه ٥٧ : .
أمام إصرار عليّ قال عمر لي : ألا تأمر
فيه بأمرك.
فقلت : لا أكرهه على شيء ما كانت فاطمة
إلى جنبه
الصفحه ٦٤ : إلى فاطمة ، فإنّا قد أغضبناها ، فانطلقنا جميعاً إلى فاطمة ، فلم تأذن
لنا ، فأتينا عليّاً فكلّمناه
الصفحه ٧٢ : ، وإعلاني الحرب على هذه القبائل
المرتدة كان فيه أهم داع إلى توحيد الكلمة في المدينة ، حتّى إنّ علي بن أبي
الصفحه ٧٤ :
سادات البطحاء من بني هاشم (١).
وبنو ذهل ، من كنده ، سار إليهم زياد بن
لبيد أمير حضر موت ، يدعوهم إلى
الصفحه ٨٢ : يحلّ
ويبرم في خلافتي وكأنّه الأمير ، فقد كتبت لعيينه بن حصن والأقرع بن حابس كتاباً ،
فأخذاه إلى عمر
الصفحه ١٠٢ :
الأمر إلى الأوس ،
وكانت بينهم خلافات متجذّرة ، فقام الحباب بن المنذر إلى سيفه فأخذه ، فبادروا
إليه
الصفحه ١٠٥ :
قرارات قد يتخذها
الخليفة فمثلا; كتب أبو بكر لعيينه بن حفص والأقرع بن حابس كتاباً ، فأخذاه إليّ