الصفحه ٣٥ :
عشرين رجلاً يحبوننا أهل البيت »
كما قال الإمام زين العابدين عليهالسلام
(١) ، ولم يبقَ من خيار
الصفحه ٣٦ : يتحرك إلّا تحت إشارته وتلقّي الضوء الأخضر منه ، وهكذا بين مشرّق ومغرّب ويمين ويسار.
أمام هذه المفارقات
الصفحه ١٠٧ : من المؤمنين هرباً من (إسراف) الجيش الأموي ووحشيته وبربريته. وكان ممن لاذ به من الأمويين عائلة مروان
الصفحه ١٢٠ : الله في
كتابه : (
فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا
الصفحه ١٢٣ :
« لقد سهّلت له طريق الغيّ بدنوّك منه ،
وأنك سوف تُسأل عمّا أخذت بإعانتك علىٰ ظلم الظلمة.. »
الذين
الصفحه ٨ : لطخت وجه التاريخ.
نقول ، إنّ «التاريخ الأسود» الذي كتبته
السلطة الأموية الحاكمة ، لم يبق للمؤرخين من
الصفحه ٢٨ :
فقال الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : «
( مَا أَصَابَ مِن
مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا
الصفحه ٣١ :
نفسه في مكانه ، وإنّما
درس القضية أو قرأها من خارج الظرفين الزماني والمكاني ، وراح يسبح في
الصفحه ٤٨ : لكشف الجرم الكبير وفضحه
والدعوة لقطع اليد التي نفّذته ، وأمام من ؟ وبدموع من ؟
بدموع الثائر المفجوع
الصفحه ٥٢ :
ما ينتظر من أمثال
الإمام السجاد عليهالسلام
هو أكبر من المناقبية والفضيلة والكرامة ، وإنّما العمل
الصفحه ٥٨ : دون نهيك منزجرة ، أنت المدعو للمهمّات ، وأنت المفزع في الملمّات ، لا يندفع منها إلّا ما دفعت ، ولا
الصفحه ٦٣ : ... اللهمَّ فلك الحمدُ علىٰ ما فلقت لنا من الإصباح
، ومتّعتنا به من ضوء النهار ، وبصّرتنا فيه من مطالب الأقوات
الصفحه ٧٩ :
منهم ، وحين يتذكّر
المخطيء منهم فعلته أو خطأه ويعترف بذنبه ، يعفو عنه ويطلب منه أن يدعو له
الصفحه ١٠٥ :
إشاراته وتلميحاته
وإثاراته.
وإذا أردنا أن نضيف شيئاً جديداً ، فإنّه
لا يعدو أكثر من قراءة شبه
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام يؤكد علىٰ لعن (من لاق لهم دواة ، أو قطّ لهم قلماً ، أو خاط لهم ثوباً ، أو ناولهم عصاً) ، بل حرّم