الصفحه ٩٥ : ء النصح ، والتماس العذر سعياً حثيثاً لاستيعابه ، وتشبثاً كريماً للرفق به والعطف عليه ، من أجل احتوائه وعدم
الصفحه ٩٦ :
لما لهذا البُعد من
آثار اجتماعية مهمة يجب الالتفات إليها والنظر أو التحديق فيها من زوايا متعدّدة
الصفحه ١١٠ :
الموقف
من الظالمين :
موقفه من عبدالملك وهشام :
بعد أن رسّخ الإمام السجاد عليهالسلام موقعه في
الصفحه ١١٦ : البطَر »
(١).
وأكثر من ذلك تقريعه الزهري وعروة بن
الزبير وهما جالسان في مسجد المدينة ينالان من الإمام
الصفحه ١٢٤ :
وأكثر من ذلك : «
إنّك تصف فضل السكوت بالكلام ، ولست تصف فضل الكلام بالسكوت.. » (١) وتلك هي الحكمة
الصفحه ١٢٨ : ........................................................... ١٠٥
الموقف من الحركات الثورية
.................................................... ١٠٧
الموقف من
الصفحه ١٧ : الحسين بن علي ، في صبيحتها وعمّتي زينب تمرّضني ، إذ دخل أبي وهو يقول :
يا دهرُ أفٍّ لك من خليلِ
الصفحه ٣٣ : وسياسة تسطيح الوعي التي غطّت مساحات عريضة من الجمهور المسلم بحيث أضحت تلك الجماهير لا تفرّق بين المفاهيم
الصفحه ٣٤ :
الحساسية ، يحسب علىٰ الإمام حركاته وسكناته ، ويعدّ عليه أنفاسه وكلماته من جهة ، وموازنة ذلك مع عمل إعلامي
الصفحه ٣٩ : قولك من هذا ؟ بضائره
العُرب تعرفُ من أنكرت والعجمُ (١)
* (وقال القرشي لابن
الصفحه ٤٦ :
١ ـ تقريع أو استنهاض الضمير النابض في
الاُمّة والذي لم يمت بعد ، أي مخاطبة الفطرة السليمة ، من
الصفحه ٨١ : يوزّع المال والطعام علىٰ الفقراء والمساكين وذوي العسر والفاقة من يتامىٰ وأرامل المسلمين. وكان يسمىٰ
الصفحه ٨٦ : جدّه علي بن أبي طالب عليهالسلام
صوت العدالة الانسانية وبقي نموذجاً شاهداً ، وبقيّة صالحة من أبيه
الصفحه ٨٨ : به ومنه تنطلق إرادات التغيير نحو عالم أفضل وأكمل.
يقول الإمام زين العابدين عليهالسلام في ديباجته
الصفحه ٩١ : تعلم أنك جُعلت له فتنة وأنه مبتلىٰ بك ، بما جعل عليك من السلطان ، وأن تُخلص له في النصيحة ، وأن لا