الصفحه ٥٨ : دون نهيك منزجرة ، أنت المدعو للمهمّات ، وأنت المفزع في الملمّات ، لا يندفع منها إلّا ما دفعت ، ولا
الصفحه ٦٣ : ... اللهمَّ فلك الحمدُ علىٰ ما فلقت لنا من الإصباح
، ومتّعتنا به من ضوء النهار ، وبصّرتنا فيه من مطالب الأقوات
الصفحه ٧٩ :
منهم ، وحين يتذكّر
المخطيء منهم فعلته أو خطأه ويعترف بذنبه ، يعفو عنه ويطلب منه أن يدعو له
الصفحه ١٠٥ :
إشاراته وتلميحاته
وإثاراته.
وإذا أردنا أن نضيف شيئاً جديداً ، فإنّه
لا يعدو أكثر من قراءة شبه
الصفحه ١١٤ : عليهالسلام يؤكد علىٰ لعن (من لاق لهم دواة ، أو قطّ لهم قلماً ، أو خاط لهم ثوباً ، أو ناولهم عصاً) ، بل حرّم
الصفحه ١٢٢ :
مقاماً واحداً أحييت به له ديناً ! أو
أمّتُ له فيه باطلاً!! أفهذا شكرك من استحملك ؟! ما أخوفني أن
الصفحه ٤١ : البكاء والتباكي الهادفين خيط رفيع
لا يمكن تجليته واكتناه فلسفته إلّا بفهم الهدف من البكاء أولاً
الصفحه ٤٤ :
قائلاً (ياحسين ألا تتقي
الله : تخرج من الجماعة وتفرّق بين هذه الاُمة) (١).
وأكثر من ذلك حين
الصفحه ٥٤ : وزوايا المتعة والمجون ، إذ نسمعه يناجي ربه قائلاً : « الهي ، كم من نعمة
انعمت بها عليّ قلّ لك عندها شكري
الصفحه ٥٧ : غدرها ، فإليك نلتجىء من مكائد خدعها ، وبك نعتصم من الاغترار بزخارف زينتها ، فإنّها المهلكة طلّابها
الصفحه ٦٤ :
من خلاله الإنسان بهدوء
وبساطة إلىٰ وحدانية الله تبارك وتعالىٰ من خلال استقراء ظواهر طبيعية حسيّة
الصفحه ٧٤ :
النظام الاجتماعي
القائم ، ولا يجد بدّاً من العمل معه أوله مقابل لقيمات يسدُّ بها رمقه ، أو
الصفحه ٩٣ : ، وأنك مسؤول عما وليّته من حسن الأدب والدلالة علىٰ ربّه ، والمعونة له علىٰ طاعته فيك وفي نفسك ، فمثابٌ
الصفحه ١٠٦ : سيستهدفونه حتماً إذا أحسوا منه أي بادرةٍ أو همسةٍ للتحريض ضد حكمهم ثانياً ، (فبقي خارج المدينة من سنة ٦١ هـ
الصفحه ١١٢ : عبدالملك يهدّده بأن يقطع رزقه من بيت المال... فأجاب الإمام عليهالسلام
: «
أما بعد.. فإنّ الله تعالىٰ ضمن