الصفحه ٦ : عمّه الحسن وأبيه الحسين سبطي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم..
وابتدأ عليٌّ الأول محنته بغياب حبيبه
الصفحه ١٠ : قصة ، أو سيرة تاريخية ، مع كامل اعتزازنا بمن قرأه هكذا من المؤلفين والمؤرخين والكتّاب ، فلكل كاتبٍ
الصفحه ٢٩ : ومنهاجاً.
يأخذ بعض هؤلاء المحللين دور الإمام الحسن
عليهالسلام
مثلاً في صلحه مع معاوية ، ويقومون بتفكيكه
الصفحه ٣٠ : الإمام الحسن
عليهالسلام
، كان قد تهلهل مع أبيه عليهالسلام
حين إتُّهم أنّه لم يكن سياسياً فذّاً ؛ إذ لم
الصفحه ١٢ : عمّه الحسن وأبيه الحسين عليهماالسلام
سبطي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، واستقىٰ علومه من هذه
الصفحه ١٢٤ :
البالغة والبيان البليغ..
فسلام علىٰ الإمام السجاد ساكتاً
ومتكلماً ، وسلام عليه معتزلاً ومتصدياً ، وسلام
الصفحه ٨ : : ٣٤٩ ، وحياة الإمام علي بن الحسين عليهالسلام : ٣٢٠ ، وثورة زيد / ناجي حسن : ٣٠ ـ ٣١ ، والفكر الشيعي
الصفحه ٥ : ..
وظاهرة الإمامة المبكرة مع الجواد والهادي والمهدي عليهمالسلام،
فثمة حلقات تاريخية شاخصة المعالم تجمع سير
الصفحه ١٦ :
المحطة
الاُولىٰ : في كربلاء :
تؤكد المصادر التاريخية أنّ الإمام السجاد
عليهالسلام
كان حاضراً في
الصفحه ٧٧ :
_______________________
(١)
سيرة الأئمة الأثني عشر : ١٦٠.
(٢)
مختصر تأريخ دمشق ١٧ : ٣٣٦ / ١٣٤. وسير أعلام النبلاء ٤ : ٣٩١ ـ ٣٩٢
الصفحه ٢٥ : كان (أفقه أهل المدينة) (٢).
وبمثله كان يقول معاصر الإمام السجاد عليهالسلام
أبو حازم المدني
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
دأب معظم الكتّاب والباحثين الذين كتبوا
عن سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام
علىٰ عدم
الصفحه ١١٨ : بالعلم إلىٰ ميادين السياسة دون جدوىٰ... » (١).
كتاب
الإمام السجاد عليهالسلام
إلىٰ الزهري :
حين أوغل
الصفحه ٤٦ : حلّت ، لا سيّما وانه من إمام يعرف أكثر من غيره القضاء والقدر وحتمية الموت وطوارق السُنن
الصفحه ٣٧ : ضد قتلة الإمام الحسين عليهالسلام
وأصحاب الحسين.
ومن جهة ثالثة : لا يريد أن يُتّهم أنه
اعتزل التصدي