الصفحه ١٢٥ : الإمام السجاد عليهالسلام في سطور
الشخصية
الصفحه ١٢٧ : العبادي ........................................................... ٦٧
الفصل الرابع فلسفة الإمام
الصفحه ٣٨ : يخرج علي بن الحسين ، ومعه ألف راكب).
* (كان القوم لا
يخرجون من مكة حتىٰ يخرج علي بن الحسين سيد
الصفحه ٤٨ : لكشف الجرم الكبير وفضحه
والدعوة لقطع اليد التي نفّذته ، وأمام من ؟ وبدموع من ؟
بدموع الثائر المفجوع
الصفحه ٩٦ : إبطال دعوته ، وكنت خصم نفسك له والحاكم عليها ، والشاهد له بحقه ، دون شهادة الشهود ، فإنّ ذلك حق الله
الصفحه ٤١ :
الفصل الثاني
ظاهرة
البكاء عند الإمام زين العابدين عليهالسلام
بين
البكاء والتباكي :
بين
الصفحه ٥٦ : السعادة الروحية أركز وأمتن ، وأجلّ في نفوس أهلها من السعادة المادية المعروفة.
سأل عبدالملك يوماً الإمام
الصفحه ٨٣ : جاريته عن عبادته ، فأجابت : (ما قدمتُ له طعاماً في نهار قط ، وقد أحبّ الصوم وحثّ عليه ، وكان يقول : « إنّ
الصفحه ٦٩ : من حميم ، وتصلية جحيم.. »
(٢).
ولعلّ أروع مادوّنه الإمام السجاد في
معرفة النفس الإنسانية وسبره
الصفحه ١١٧ : ، وانصرف الإمام علي زين العابدين عن السياسة إلىٰ الدين وعبادة الله عزَّ وجلّ وأصبح للشيعة زعيماً روحياً
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيسأله : «كيف أمسيتَ يا ابن رسول الله ؟».
فيستثمر الإمام السجاد عليهالسلام هذا السؤال فيروح
الصفحه ٢٦ : سائر علوم الشريعة الإسلامية.
وغير ذلك فقد سجّل الإمام عليهالسلام سبقاً علمياً
وتاريخياً في رسالة تعد
الصفحه ٥٨ : نكتشف سِفراً
_______________________
(١)
الصحيفة السجادية / الإمام زين العابدين دعا
الصفحه ٦٠ :
نعم ، جاءت أدعية الإمام زين العابدين عليهالسلام لمواجهة موجات
الرخاء والهبوط التي تعرّض لها
الصفحه ٦٤ : بأخلاق السماء ، والتعالي عن كل وضيع ، والارتفاع عن كلِّ دنيء.
ولقد أرسىٰ الإمام عليهالسلام عبر أدعيته