الصفحه ١٤ :
ويروي الرواة عن سبب تسميته (البكّاء) عن
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
أنّه قال : «
بكىٰ جدي
الصفحه ٨٦ : التجربة ، بل أصدق
رجالها الذين زاوجوا بجدارة بين المفهوم والمصداق ، والقول والفعل ، هو الإمام زين العابدين
الصفحه ٩١ : يضرّ بدينك ، وتستعين عليه في ذلك بالله ، ولا تعازّه ولا تعانده ، فإنّك إن فعلت ذلك عققته وعققت نفسك
الصفحه ١١٣ :
أعوانه ، استطاع الإمام السجاد عليهالسلام
تشخيصه بدقّة ، وتأكيده والطرق عليه... أي إن موالاة الجائر تعتبر
الصفحه ٧٨ : الكثير ، ولم يكن
الإمام بهذه المواقف أو المناقبية الفريدة ، يريد تسجيل لوحات استهلاكية للتشدّق والريا
الصفحه ٩٤ :
الذي تبسطها ، وظهرك الذي تلتجىء إليه ،
وعزك الذي تعتمد عليه ، وقوتك التي تصول بها » وإمّا ربك
الصفحه ١٠٥ : متأنية لبعض مواقف الإمام السجاد عليهالسلام
من الظالمين وأعوانهم ، وكذلك مواقفه من بعض الحركات الشيعية
الصفحه ١١٤ : العمل معهم ومعونتهم والكسب معهم (١).
اعتمد الإمام السجاد عليهالسلام هذه القاعدة
الإسلامية ، وجعلها
الصفحه ٣٣ : ) كما كان يروّج الاعلام الرسمي آنذاك ، وبعض المؤرخين المتخلفين اليوم (١).
أي كان علىٰ الإمام زين
الصفحه ٤٢ :
فدعوا الجميع وعرجّوا فمشهده بقلبي
تفسير
ظاهرة البكاء عند الإمام عليهالسلام
الصفحه ٦٦ :
وبكلمة اُخرىٰ استطاع الإمام السجاد
عليهالسلام
بهذه العبارة أن يواجه بُعدين ، كلّ منهما سيف ذو
الصفحه ٨٢ : وحافظاً لودّ الإمام المحسن ، «والناس عبيد الإحسان» كما يقولون ، مجسداً رؤية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٧ :
كل ذلك من القرآن
الكريم والحديث الشريف والسُنّة النبوية المطهّرة...
ولم يفُت الإمام
الصفحه ١٠٣ :
الفصل السادس
خلاصة الجهاد السياسي عند الإمام السجاد
عليهالسلام
ينبغي القول فعلاً إنّ الجهاد
الصفحه ١٠٤ : الخانق المؤلم بين الخيارين : خيار
الاستشهاد والتضحية ، أو خيار الصبر والتقية ، هو الذي وجد الإمام السجاد