الصفحه ٢٧ : اتخذتهما فرق متناقضة بذرائع مختلفة.
وإزاء هذه الاتجاهات وقف الإمام عليهالسلام موقفه الواضح
والمنسجم مع
الصفحه ١١ :
الفصل
الأول
الإمام
السجاد عليهالسلام في سطور
الشخصية
:
ولد الإمام زين العابدين علي
الصفحه ٣٤ :
الحساسية ، يحسب علىٰ الإمام حركاته وسكناته ، ويعدّ عليه أنفاسه وكلماته من جهة ، وموازنة ذلك مع عمل إعلامي
الصفحه ٤٥ :
الرسالي المهمّ الذي يسعىٰ الإمام السجاد عليهالسلام
إلىٰ تحقيقه من خلال كشف تلك الغيوم وتبديدها
الصفحه ٦٢ : الشهداء عليهالسلام.
جاء الإمام السجاد في صحيفته هذه ليمزج
العاطفة بالوجدان ، والقلب بالعقل ، ويحمل
الصفحه ٥٢ :
ما ينتظر من أمثال
الإمام السجاد عليهالسلام
هو أكبر من المناقبية والفضيلة والكرامة ، وإنّما العمل
الصفحه ٧٥ : الإمام العظيم لمواجهة الحالة العنصرية التي أوجدتها السياسة الأموية في التفريق بين العرب والموالي أو تفضيل
الصفحه ٨٨ :
تأسيساً علىٰ ذلك ، يمكننا القول
إن رسالة الحقوق التي كتبها لنا الإمام زين العابدين هي أول إعلان
الصفحه ٥١ :
الفصل الثالث
ظاهرتا
العبادة والدعاء عند الإمام عليهالسلام
التفسير
المبتور للظاهرتين :
لم
الصفحه ٥٧ :
وإشراقات يفجّرها
الإمام ببيانه وبلاغته وصدق مناجاته ، ويحشدها حشداً علىٰ امتداد أدعية الصحيفة
الصفحه ٧٣ :
الفصل الرابع
فلسفة
الإمام عليهالسلام في الانفاق وتحرير
العبيد
كان الرقّ نظاماً متّبعاً قبل
الصفحه ٨٧ : محمد) أي الصحيفة السجادية للإمام السجاد عليهالسلام
، وقرأنا عمق العلاقة التي حاول رسمها أو شدّها هذا
الصفحه ١٢٦ : ........................................................................ ٣٧
الفصل الثاني ظاهرة البكاء عند الإمام زين العابدين عليهالسلام
بين البكاء والتباكي
الصفحه ١٢٨ : في رسالة
الإمام .................................................... ٩٧
الفصل السادس خلاصة الجهاد
الصفحه ٤٧ :
الإمام حين كان يُطيل
سجوده وبكاءه علىٰ التراب الذي احتفظ به من ثرىٰ قبر والده ومسحه بخاتمه الذي