الصفحه ٣٦ : ، ولكن لا أن يقع في مستنقعها الآسن ، فتحسب عليه بعض شطحاتها والتواءاتها وتجاوزاتها...
هذه الموازنة
الصفحه ٤١ : الهادف النبيل ، يأتي هنا ممدوحاً ومندوباً ، وهو غير الجزع والضعف والنفاق والرياء الذي له أهداف هابطة
الصفحه ٥٣ : (أن ضربَ له بيتاً من الشعر خارج المدينة وتفرّغ فيه للعبادة والابتهال) (١).
الهدف
الحقيقي :
ومن ذلك
الصفحه ٨٦ : الحسين بن علي عليهماالسلام ، الذي قدّم لرسالته ودينه مالم يقدمه إنسان علىٰ وجه الأرض في عمق إيمانه وصدق
الصفحه ١٠١ : زين العابدين وجعلته في مصافّ أعظم الأئمة والمصلحين وزعماء التاريخ ، وإنّها هي التي هيأت له من أسباب
الصفحه ٥٤ :
قبل السلطات الظالمة
، وخاصة في زمن ارتجاج المقاييس واهتزاز الثوابت لدىٰ القاعدة الجماهيرية الشعبية
الصفحه ١١٧ : عاقبة أمرهم خُسراً...»
(١).
وهكذا ، في كلِّ كلمة ثورة ، وفي كلِّ
عبارة لوحة ، وفي كلِّ جملة بيان
الصفحه ٨٤ :
الله تعالىٰ لها
لكشف الأدعياء والمزيفين والمبرقعين بالقدسية ، وخاصة حمَلة الشعارات وقرّا
الصفحه ١٥ : ، والتي لم يحفظوا فيها لأهل بيت النبي حرمة ، ولا رعوا لهم فيها إلاً ولا ذمة... فكان الذي كان وصار الذي
الصفحه ٩٨ :
الإنسان ، حيث تدور
المواد القانونية في دائرة الاُمّة والمجتمع دون الإلتفات إلىٰ دور الفرد في
الصفحه ١١ :
الفصل
الأول
الإمام
السجاد عليهالسلام في سطور
الشخصية
:
ولد الإمام زين العابدين علي
الصفحه ٦١ :
في كل موقف وموطن وفي
كلِّ نبضة قلب ورمشة جفن ، وكأنه قطعة من كيانٍ وجزءٍ من كلِّ ، لا ينقطع
الصفحه ٣٧ : لتطويق مساعي الحكام الأمويين في الالتفاف علىٰ جريمتهم في تحريف الدين وخبثهم في احتواء غضب الاُمّة المقدس
الصفحه ٣١ :
نفسه في مكانه ، وإنّما
درس القضية أو قرأها من خارج الظرفين الزماني والمكاني ، وراح يسبح في
الصفحه ٦٦ : أراد أن يكون شعاره وخلقه ، نصّه ومضمونه ، متوازنين لا تطغىٰ فيه كفّة علىٰ اُخرىٰ ، ولا
زعم علىٰ واقع