الصفحه ٧٨ : يستطع أكثر أعدائه خصومةً له ، تسجيلها عليه علىٰ أنها نوازع خاصة لأهداف مبيّتة يرغب في تسويقها من أجل
الصفحه ١١٠ :
الموقف
من الظالمين :
موقفه من عبدالملك وهشام :
بعد أن رسّخ الإمام السجاد عليهالسلام موقعه في
الصفحه ١١٢ : تعضيداً له علىٰ موقفه ، ومكافأة لموقفه الشجاع ذاك ، وتعبيراً عن مواساةٍ واضحة المقاصد والأهداف في العرف
الصفحه ٤٥ : ء أولاً ، ثم طريق الدعاء الذي سنأتي علىٰ ذكره في الفصل اللاحق إن شاء الله.
ماذا
حقق البكاء ؟
وعن طريق
الصفحه ٣٥ : أولوياته مواجهة الظالم بعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
وهنا حار المؤرخون فعلاً في تشخيص موقف
الصفحه ٦ : والمشاهد، في دراسة جادّة نرجو أنّها قد قدمت ما هو جديد ومفيد في التعرف علىٰ سيرة هذا الرجل العظيم..
والله
الصفحه ١٢ :
استمرت إمامته أربعةً وثلاثين سنة ، عاصر
فيها مُلك يزيد بن معاوية ، ومروان بن الحكم ، وعبدالملك
الصفحه ١١٤ :
وأية مساعدة لهم ،
حتىٰ في أبسط الأمور وأدنى الأشياء يعتبر تقويةً لحكومتهم ، ومشاركةً لهم في
الصفحه ٥ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
مقدِّمة المركز
الحمدُ لله ربِّ العالمين ، وصلّىٰ
الله
الصفحه ١٣ : العابدين في زمانه ، فيقوم علي ابن الحسين».
وجاء في (تذكرة الخواص) لابن الجوزي ، أن
رسول الله
الصفحه ١٠٦ : . ويقول اليعقوبي في تاريخه
: إنّ هذا المجرم (أباح حرم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حتىٰ ولدت
الاَبكار
الصفحه ٧٥ :
استعجل بشواء جاء به إليه لضيوفه ، وسقوط سفود الشواء علىٰ رأس طفل له وقتله في الحال ، وحين رأىٰ الإمام
الصفحه ٢٢ : ء ، أنا ابن من ناحت عليه الجنّ في الأرض والطير في الهواء ، أنا ابن من رأسه علىٰ السنان يُهدىٰ ، أنا ابن من
الصفحه ٥٩ : والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإقامة حدود الله واستحضار قيم الدين وتفعيل مضامينه وبثّ الروح في مواعظه
الصفحه ٩٢ : أصل النعمة عليك فيه ، ... واحمد الله واشكره علىٰ قدر ذلك... ».