الصفحه ٦٩ : ، ويمدحون إذا باعوا ، وأما الثعالب فهؤلاء الذين يأكلون بأديانهم ، ولا يكون في قلوبهم ما يصفون بألسنتهم
الصفحه ٢٩ :
لأمر (يقصد الصلح) ليس
فيه عزّ ولا نصفة ، فإن أردتم الموت رددناه عليه ، وحاكمناه إلىٰ الله تعالىٰ بظبا
الصفحه ٨١ : : «
لكني لا أرفع عن نفسي عما يُنجيني في سفري ويُحسن ورودي علىٰ ما سأرِد عليه ، سألتك بالله لمّا مضيت في
الصفحه ٩٦ :
لما لهذا البُعد من
آثار اجتماعية مهمة يجب الالتفات إليها والنظر أو التحديق فيها من زوايا متعدّدة
الصفحه ٥٨ : دون نهيك منزجرة ، أنت المدعو للمهمّات ، وأنت المفزع في الملمّات ، لا يندفع منها إلّا ما دفعت ، ولا
الصفحه ١٠٠ : ء..
وكذلك قصته مع الآخر الذي افترىٰ
عليه وبالغ في سبّه ، وردّه عليهالسلام
«
إن كنّا كما قلت غفر الله لنا
الصفحه ٥٥ : الحاكمة ، وخلق أجواء حميمة لعلاقات صادقة وصفاء روحي قائم علىٰ الحبّ في الله والبغض في الله...
فنجده
الصفحه ٨٠ :
وهكذا ، مما لا عدّ له ولا حصر في إحصاء
زوايا النفس الإنسانية والتنقيب عن مكنوناتها النبيلة في
الصفحه ٩٠ : ، وصيّر حكمك عليه
نافذاً ، لا يمتنع منك بعزّة ولا قوة ، ولا ينتصر في تعاظمه منك إلّا بالله ، بالرحمة
الصفحه ٤٧ : الحسين بن علي » (١)
، تكون رسالة البكاء أكثر تعبيراً وأمضىٰ أثراً في إذكاء الوجدان المعذّب والضمير الحي
الصفحه ٢٣ : للصلاة ، يُعلِّق علىٰ صوت المؤذن الذي يقول : «أشهد أن محمداً رسول الله» بقوله : « يا يزيد ! هذا جدي أم
الصفحه ٦٠ : تراثاً ربانياً فريداً للسالكين طريق الله ، ومصدر عطاء وهداية لكلِّ من ينشد الحق ويرغب في معرفة الله حقّ
الصفحه ٦٨ : عليها ، احذروا ما حذّركم الله منها ، وازهدوا في ما زهّدكم الله فيه منها ، ولا تركنوا إلىٰ مافي هذه
الصفحه ١٠٩ : ، ففرّقت في أهل المدينة ، وامتشطت نساء رسول
الله واختضبن ، وما امتشطت امرأة ولا اختضبت منذ قتل الحسين بن
الصفحه ١١٥ :
غير طاعة الله... »
(١).
قد يتصوّر بعض الناس من ذوي المكانة في
المجتمع أنّ اصطحاب أولئك