الصفحه ١٢٨ : في رسالة
الإمام .................................................... ٩٧
الفصل السادس خلاصة الجهاد
الصفحه ٧٧ : يُروىٰ عن حريق شبّ يوماً في
داره وحين قيل له : النار النار يا ابن رسول الله ، لم يكترث حتىٰ أُطفئت فقيل
الصفحه ٧٦ :
تتعمّد قتله ، وأنت حرّ لوجه الله »
وأخذ في جهاز ولده ودفنه (١) ، فإنّها
قصة تعبّر عن تسامٍ رفيع
الصفحه ١٢٣ : » وبهذا الاسلوب المندد المقرع : « والله ما قمت له مقاماً واحداً أحييت
به له ديناً ، أو أمتّ له فيه باطلاً
الصفحه ٢٧ : المقولات من جذورها ، من ذلك موقفه مع عبيد الله بن زياد يوم أُدخل عليه في قصر الإمارة وعُرض عليه فقال له
الصفحه ٦٣ : ظهير ، والرب بلا شريك.. ليس له حدّ في مكان ، ولا غاية في زمان ، لم يزل ولا يزول ولن يزال ، كذلك أبداً
الصفحه ٩٣ : وبين شياطينه وتأدية النصيحة إليه والإقبال عليه في الله ، فإن انقاد لربّه وأحسن الاِجابة ، وإلّا فليكن
الصفحه ١٤ : بثّي وحزني إلىٰ الله ، وأعلم ما لا تعلمون... .
وقال له مولىً آخر في يوم آخر : «أما آن
لحزنك أن ينقضي
الصفحه ٢١ : واحتمال تصفية وقتل ، يقف الإمام السجاد عليهالسلام
في مجلس يزيد ويلتمس الإذن بالحديث فيُسمح له ، فينبري
الصفحه ٧٠ : المقطوعة البليغة التالية :
٥ ـ « إذا رأيتم الرجل قد
حسُنَ سمتُه وهديه ، وتمادىٰ في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ٩٧ : فالحكم فيهم أن تقبل منهم ما قبل الله ، وتفي بما جعل الله لهم في ذمته وعهده ، وتكِلهم إليه في ما طلبوا من
الصفحه ١٢١ : أدركت ، فوقعوا منك في بحر لا يُدرك عمقه وفي بلاء لا يقدر قدره ، فالله لنا ولك ، وهو المستعان... ».
بعد
الصفحه ٩١ : تعلم أنك جُعلت له فتنة وأنه مبتلىٰ بك ، بما جعل عليك من السلطان ، وأن تُخلص له في النصيحة ، وأن لا
الصفحه ١٨ : يقول في يوم ثالث ورابع : «
والله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقرُّ لكم إقرار العبيد » « إنّي لا أرى
الصفحه ٥٦ :
والمتآخين في حبّ
الله ، وبعيداً عن مخالب التنافس المادي وأنيابه وسُعاره...
٤ ـ تسفيه أحلام