الصفحه ١٢٠ : الله في
كتابه : (
فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَٰذَا
الصفحه ١٦ : الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام ، والكتاب مذكور في الأمالي الخميسية للمرشد بالله ١ : ١٧٠ ـ ١٧٣
الصفحه ٩ : والصولجان مهما تماهىٰ مع ذاته في كتابة تأريخه وأغدق علىٰ شعرائه وكتّاب دواوينه ، وإنّما المجد والخلود يكون
الصفحه ٨ : أنّه الموقف السليم من الحكم ، الأمر الذي سار عليه الكتّاب والمؤرخون في تفسيرهم الظاهري لاعتزاله ، بل
الصفحه ١٠٤ : الكتاب وبعض
_______________________
فِي سَبِيلِ اللَّهِ ) سورة التوبة : ٩ / ٤١. ( إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٨ : فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ
ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
الصفحه ٩٤ : سلاحاً وقوة لمعصية
الله ، أم يتخذ من الله معيناً فيزهد في حق أخيه.. وهذا هو الخانق الذي يجد الإنسان نفسه
الصفحه ١٧ : : اقتلوا هذا الغلام فقال بعض أصحابه : سبحان الله ،
تقتلون فتىً مريضاً لم يُقاتل فتركوه..» ، راجع كتاب
الصفحه ١١٩ : منك بالتعذير ،
ولا راضياً منك بالتقصير ! هيهات.. هيهات ! ليس كذلك إنّه أخذ علىٰ العلماء في كتابه إذ
الصفحه ٢٠ : حادّة بينهما وبين الطاغية عبيد الله بن زياد ، قولاً لا يمكن أن يقوله ثائر مغلوب منكسر في مثل موقعهما
الصفحه ٨٩ : الله المدوّن في كتابه
وسُنّة أنبيائه ، جاء حقّ النفس علىٰ صاحبها ، ثمّ حقوق الآخرين فرداً فرداً ، ليكون
الصفحه ٨٣ : جاريته عن عبادته ، فأجابت : (ما قدمتُ له طعاماً في نهار قط ، وقد أحبّ الصوم وحثّ عليه ، وكان يقول : « إنّ
الصفحه ١٠ : عليه أنفاسه ، وطلعاته الليلية التي يحمل فيها جرابه ليطرق أبواب المحتاجين ويعطيهم مما أعطاه الله سرّاً
الصفحه ٧ :
المقدِّمة
دأب معظم الكتّاب والباحثين الذين كتبوا
عن سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام
علىٰ عدم
الصفحه ٩٩ : ربّه ، وصولاً إلىٰ عملية التغيير الكبرىٰ
في إطار الاُمّة والمجتمع...
فهو عليهالسلام
حين يقول مثلاً