الصفحه ٩٧ :
كل ذلك من القرآن
الكريم والحديث الشريف والسُنّة النبوية المطهّرة...
ولم يفُت الإمام
الصفحه ٩٩ :
أولاً ، ولأنّها جاءت
من فوق الإنسان وليس من داخله ، ولأنّها اهتمت بالطرح المفاهيمي دون التأكيد
الصفحه ١١٧ : شملهم ، واجعل بأسهم بينهم ، وابعث عليهم عذاباً من فوقهم ، ومن تحت أرجلهم ، واسفك بأيدي المؤمنين دماءهم
الصفحه ١٠ : قصة ، أو سيرة تاريخية ، مع كامل اعتزازنا بمن قرأه هكذا من المؤلفين والمؤرخين والكتّاب ، فلكل كاتبٍ
الصفحه ١٩ : أصابه ، فأخرجه من المعركة ، أو مرضٍ شديد أقعده عن المساهمة فيها ، فيحمل تلك المشاهد والكلمات ليصبح بعد
الصفحه ٢٩ :
٢ ـ دوره في بلورة المعارضة السياسية.
المؤسف في قراءات ودراسات الكثير من
المؤرخين والمحللين
الصفحه ٣٢ : والمواجهة العسكرية ضدّ المنحرفين والمحرّفين من الفاسقين والمارقين والناكثين ، وقبلهم الكفرة والمنافقين وأعدا
الصفحه ٣٧ : ، والموازنة الدقيقة ، وبعد أن كان الناس قد (ارتدوا إلّا ثلاثة) و (لم يبقَ في المدينة ومكة أكثر من عشرين شخصاً
الصفحه ٤٢ : المؤرخون
يحلّلون ويكتبون ويبحثون ، وكلّ من زاويته أو فهمه للبكاء والتباكي ، فمن حزين مفجوع ينفّس ببكائه عن
الصفحه ٤٧ :
الإمام حين كان يُطيل
سجوده وبكاءه علىٰ التراب الذي احتفظ به من ثرىٰ قبر والده ومسحه بخاتمه الذي
الصفحه ٦٢ :
العظيمة التي جاء من
أجلها بل لأجلها النبي المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، واستشهد لأجلها سيد
الصفحه ٧٨ : يستطع أكثر أعدائه خصومةً له ، تسجيلها عليه علىٰ أنها نوازع خاصة لأهداف مبيّتة يرغب في تسويقها من أجل
الصفحه ٨٤ : الذين قيل فيهم : (إنّهم حاربوا قلوبهم من أجل بطونهم ، وحاربوا ربّهم من أجل واليهم..).
الصفحه ٨٥ : للإسلام في زمن النبي وعهد الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، كانت التجربة الأروع في تاريخ البشرية من حيث
الصفحه ٩٠ : ، وإنّ الله إنّما أحلّهم محلّ الرعية لك ضعفهم وذلّهم ، فما أولىٰ من كفاكه ضعفه وذلّه حتىٰ صيّره لك رعية