الصفحه ٦ : القرن في كنف المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
وصحبته، وأقل بقليل من هذا عاش عليٌّ الثاني زين العابدين مع
الصفحه ٩ :
إذن ، من هذا المنطلق سنحاول في بحثنا
هذا أن نقترب من هذا الإمام العظيم باعتباره حركة في
الصفحه ١١ :
، وأمّه من بنات ملك الفرس كسرىٰ ، أُسرت في إحدىٰ الحروب وعُرض عليها الزواج فاختارت الإمام الحسين
الصفحه ١٤ : أحد مواليه يوماً : جُعلت فداك يا ابن رسول الله ، إنّي أخاف أن تكون من الهالكين ، فقال : إنّما أشكو
الصفحه ٢٥ : (٣) ، وغيرهم كثير.
هذا وقد كانت مدرسته تعجّ بكبار أهل العلم
من حاضرة العلم الاُولىٰ في بلاد الإسلام ، يحملون
الصفحه ٢٧ : حولها واتخذت منها مناهج خاصة في فهم عقائد الإسلام وتوجيه أحكامه ، كعقيدتي الجبر والارجاء اللتين روّج
الصفحه ٤٣ : ء لدىٰ الإمام السجاد تفسيراً علمياً رصيناً إلّا من خلال دراسة الظروف التي عاشها عليهالسلام
والفضا
الصفحه ٤٥ : عليهالسلام
علىٰ عملية استشهادية اُخرىٰ تلحقه بأبيه وإخوته ، لا تكلّف خصومه أكثر من ضربة سيفٍ واحدة لا يتردّد
الصفحه ٥٣ : الفكر الإسلامي المغيّر وإعداد النخبة الصالحة التي تذكّر بالصفوة المجزّرة من آل بيت المصطفىٰ
الصفحه ٥٩ :
خالداً ـ سنأتي
علىٰ ذكر بعض تفاصيله لاحقاً ـ من التربية والتهذيب والتصدّي والدعوة إلىٰ الإصلاح
الصفحه ٦٠ : المجتمع الإسلامي في بداية الحكم الأموي ، فقام عليهالسلام
بما امتلكه من بلاغة فريدة وقدرة فائقة علىٰ
الصفحه ٦٩ : ، وأما الكلاب فيهرّون علىٰ الناس بألسنتهم ، فيكرمهم الناس من شرّها ، وأما الخنازير فهؤلاء المخنّثون
الصفحه ٧٥ : المجتمع من خلال تبنّيهم ورعاية شؤونهم واحتضانهم واجتثاث عقدة النقص من نفوسهم ، وكذلك اجتثاث جذور الفوقية
الصفحه ٩٥ : ء النصح ، والتماس العذر سعياً حثيثاً لاستيعابه ، وتشبثاً كريماً للرفق به والعطف عليه ، من أجل احتوائه وعدم
الصفحه ٩٦ :
لما لهذا البُعد من
آثار اجتماعية مهمة يجب الالتفات إليها والنظر أو التحديق فيها من زوايا متعدّدة