الصفحه ٧٧ :
وكما كان عليهالسلام
يرتعد من خشية الله أثناء عبادته إذ كان يصفّر وجهه إذا توضّأ للصلاة ـ كما
الصفحه ٨٠ : ..
وأكثر من ذلك ، أنه عليهالسلام كان يعجبه أن يحضر
طعامه اليتامىٰ والأضرّاء والزمنىٰ (أي أصحاب العاهات
الصفحه ١٠٨ : الإمام سرّاً لمثل هذه الحركات ، ولو بدرجة من الدرجات ، رغم أنّه لم يعلن ارتباطه المباشر معها ، ولكنه ترك
الصفحه ٥٩ : وإرشاداته.
ولم يُخطئ من وصف (الصحيفة السجادية) للإمام
زين العابدين عليهالسلام
بأنّها (زبور آل محمد) ، ولم
الصفحه ١١٠ :
الموقف
من الظالمين :
موقفه من عبدالملك وهشام :
بعد أن رسّخ الإمام السجاد عليهالسلام موقعه في
الصفحه ٩٧ : أنفسهم ، وتحكم فيهم بما حكم الله به علىٰ نفسك في ما جرىٰ بينك وبينهم من معاملة... ».
إلى أن يقول
الصفحه ١١٧ : شملهم ، واجعل بأسهم بينهم ، وابعث عليهم عذاباً من فوقهم ، ومن تحت أرجلهم ، واسفك بأيدي المؤمنين دماءهم
الصفحه ٦٢ :
العظيمة التي جاء من
أجلها بل لأجلها النبي المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، واستشهد لأجلها سيد
الصفحه ١١٩ : احتملت أن آنست وحشة الظالم ، وسهلت له طريق الغيّ بدنوّك منه حين دنوت ، وإجابتك له حين دُعيت.
فما أخوفني
الصفحه ٧ : وكناه ومناقبه ومعاجزه وكراماته ونحوها، انتهاءً بوفاته... وقليل منهم من يدون مقاطع وأحداثاً أكثر إثارة في
الصفحه ٨٧ : الإنسان والاعتراف بحقه في الحياة الحرة الكريمة...
ولمّا مررنا مروراً سريعاً علىٰ ما
سمّاه البعض (زبور آل
الصفحه ٩٢ : تعلم
أنّها حملتك حيث لا يحمل أحدٌ أحداً ، وأطعمتك من ثمرة قلبها مالا يطعم أحد أحداً ، وأنّها وقَتْكَ
الصفحه ١٢١ :
ومنهم.
أما ترىٰ ما أنت فيه من الجهل
والغرّة ؟ وما الناس فيه من البلاء والفتنة ؟! قد ابتليتهم
الصفحه ٧٠ : ، فرويداً لا يغرنكم ، فما أكثر من يعجزه تناول الدنيا وركوب الحرام فيها ، لضعف بنيته ومهانته وجبن قلبه
الصفحه ٣٦ : يتحرك إلّا تحت إشارته وتلقّي الضوء الأخضر منه ، وهكذا بين مشرّق ومغرّب ويمين ويسار.
أمام هذه المفارقات