الصفحه ٦٩ : ، ويمدحون إذا باعوا ، وأما الثعالب فهؤلاء الذين يأكلون بأديانهم ، ولا يكون في قلوبهم ما يصفون بألسنتهم
الصفحه ٧٣ :
الفصل الرابع
فلسفة
الإمام عليهالسلام في الانفاق وتحرير
العبيد
كان الرقّ نظاماً متّبعاً قبل
الصفحه ٧٦ :
تتعمّد قتله ، وأنت حرّ لوجه الله »
وأخذ في جهاز ولده ودفنه (١) ، فإنّها
قصة تعبّر عن تسامٍ رفيع
الصفحه ٨٠ :
وهكذا ، مما لا عدّ له ولا حصر في إحصاء
زوايا النفس الإنسانية والتنقيب عن مكنوناتها النبيلة في
الصفحه ٨٦ : الحسين بن علي عليهماالسلام ، الذي قدّم لرسالته ودينه مالم يقدمه إنسان علىٰ وجه الأرض في عمق إيمانه وصدق
الصفحه ٨٨ : به ومنه تنطلق إرادات التغيير نحو عالم أفضل وأكمل.
يقول الإمام زين العابدين عليهالسلام في ديباجته
الصفحه ٨٩ : من قيم عظيمة ومُثل نبيلة ، لم يحاول عليهالسلام
الدخول في تفاصيلها وفرض وصايته علىٰ تحديدها ، كما
الصفحه ٩٠ :
وردت علىٰ لسان
الإمام زين العابدين عليهالسلام
، تاركين تفاصيلها لمن يريد أو يرغب التفصيل في
الصفحه ١٠١ : زين العابدين وجعلته في مصافّ أعظم الأئمة والمصلحين وزعماء التاريخ ، وإنّها هي التي هيأت له من أسباب
الصفحه ٣٠ :
أن يحملهم علىٰ
ما يكرهون فيُقال فيه أنّه قتلهم أو قاتل بهم علىٰ المُلك ، فضلاً عن حرصه علىٰ
الصفحه ٣٥ : أولوياته مواجهة الظالم بعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
وهنا حار المؤرخون فعلاً في تشخيص موقف
الصفحه ٣٩ : أولادهن وضمهنّ إلىٰ عياله
حتىٰ قالت واحدة منهنّ : إنّها ما رأت في دار أبيها من الراحة والعيش الكريم مثل ما
الصفحه ٤٧ : الحسين بن علي » (١)
، تكون رسالة البكاء أكثر تعبيراً وأمضىٰ أثراً في إذكاء الوجدان المعذّب والضمير الحي
الصفحه ٥٤ :
قبل السلطات الظالمة
، وخاصة في زمن ارتجاج المقاييس واهتزاز الثوابت لدىٰ القاعدة الجماهيرية الشعبية
الصفحه ٧٩ : : « اللهمَّ تولّني في
جيراني بإقامة سنّتك والأخذ بمحاسن أدبك في إرفاق ضعيفهم وسدّ خلّتهم ، وتعهد قادمهم