الصفحه ٢٥ : (٣) ، وغيرهم كثير.
هذا وقد كانت مدرسته تعجّ بكبار أهل العلم
من حاضرة العلم الاُولىٰ في بلاد الإسلام ، يحملون
الصفحه ٤٣ : ء لدىٰ الإمام السجاد تفسيراً علمياً رصيناً إلّا من خلال دراسة الظروف التي عاشها عليهالسلام
والفضا
الصفحه ٥١ : يكن تفسير المؤرخين لظاهرتي العبادة
والدعاء للإمام زين العابدين عليهالسلام
بأوفر حظاً من تفسيرهم
الصفحه ٥٣ : الفكر الإسلامي المغيّر وإعداد النخبة الصالحة التي تذكّر بالصفوة المجزّرة من آل بيت المصطفىٰ
الصفحه ٥٩ :
خالداً ـ سنأتي
علىٰ ذكر بعض تفاصيله لاحقاً ـ من التربية والتهذيب والتصدّي والدعوة إلىٰ الإصلاح
الصفحه ٦٠ : المجتمع الإسلامي في بداية الحكم الأموي ، فقام عليهالسلام
بما امتلكه من بلاغة فريدة وقدرة فائقة علىٰ
الصفحه ٦٩ : ، وأما الكلاب فيهرّون علىٰ الناس بألسنتهم ، فيكرمهم الناس من شرّها ، وأما الخنازير فهؤلاء المخنّثون
الصفحه ٧٥ : المجتمع من خلال تبنّيهم ورعاية شؤونهم واحتضانهم واجتثاث عقدة النقص من نفوسهم ، وكذلك اجتثاث جذور الفوقية
الصفحه ٩٥ : ء النصح ، والتماس العذر سعياً حثيثاً لاستيعابه ، وتشبثاً كريماً للرفق به والعطف عليه ، من أجل احتوائه وعدم
الصفحه ٩٦ :
لما لهذا البُعد من
آثار اجتماعية مهمة يجب الالتفات إليها والنظر أو التحديق فيها من زوايا متعدّدة
الصفحه ١١٠ :
الموقف
من الظالمين :
موقفه من عبدالملك وهشام :
بعد أن رسّخ الإمام السجاد عليهالسلام موقعه في
الصفحه ١٢٤ :
وأكثر من ذلك : «
إنّك تصف فضل السكوت بالكلام ، ولست تصف فضل الكلام بالسكوت.. » (١) وتلك هي الحكمة
الصفحه ١٢٨ : ........................................................... ١٠٥
الموقف من الحركات الثورية
.................................................... ١٠٧
الموقف من
الصفحه ١٧ : الحسين بن علي ، في صبيحتها وعمّتي زينب تمرّضني ، إذ دخل أبي وهو يقول :
يا دهرُ أفٍّ لك من خليلِ
الصفحه ٢١ : ، وقالت لابن زياد : «
يا ابن زياد ، حسبُك منّا ما أخذت ، أما رويتَ من دمائنا ؟ وهل أبقيت مِنّا أحداً