الصفحه ٨٠ : ..
وأكثر من ذلك ، أنه عليهالسلام كان يعجبه أن يحضر
طعامه اليتامىٰ والأضرّاء والزمنىٰ (أي أصحاب العاهات
الصفحه ٩٤ : ودينك
ومبادئك ، فهنا يكون الحق المرّ أو الخيار المرّ.. هذا الاَخ أم ذاك الربّ ؟!!
أي هل يتخذ من أخيه
الصفحه ١٠٩ : وقتله من قبلهم ، أو السماح لهم بتسويغ هذا الفعل ، أي منحهم التبرير لذلك ، قبل إتمام أهدافه واستكمال
الصفحه ١١٣ :
الموقف
من أعوان الظلمة :
إن الطواغيت ليس بإمكانهم الوصول
إلىٰ مآربهم إذا لم يجدوا أعواناً لهم
الصفحه ١٨ : المؤرخ ، وأدقّ ما يسجل التاريخ...
إذن ، كان الإمام الحسين برحلته من
الحجاز إلىٰ العراق ، وكلماته كلّها
الصفحه ٢٠ : وموقفهما وأمام هذا الطاغية الذي مازال يقطر سيفه من دماء المجزّرين في رمضاء كربلاء من أهل بيت النبوة
الصفحه ٢٤ : ، يذبّحون أبناءهم ويستحيون نساءهم ، وأمست العرب تفتخر علىٰ العجم بأنّ محمداً منها ، وأمسىٰ آل محمد مقهورين
الصفحه ٦١ :
في كل موقف وموطن وفي
كلِّ نبضة قلب ورمشة جفن ، وكأنه قطعة من كيانٍ وجزءٍ من كلِّ ، لا ينقطع
الصفحه ٦٥ : الإنسان فيما هو غارق في عمق العرفان ، فنسمعه يقول : « وأجرِ للناس علىٰ يدي الخير ، ولا
تمحقه بالمنّ ، وهب
الصفحه ٦٧ :
« لا ترفعني... إلّا حططتني... »
وهو من جانب آخر يسعىٰ إلىٰ توضيح وتيسير المفاهيم الإسلامية العامّة
الصفحه ٧٣ : * فَكُّ رَقَبَةٍ ) (١)
، كما أنّه كان نتيجة طبيعية للفتوحات الإسلامية ووقوع الآلاف من أبناء البلدان
الصفحه ٧٦ : ومناقبية عظيمة راحت حكاية للأجيال.
وقصته الاُخرىٰ مع جارية له كانت
تحمل له إبريقاً ، إذ سقط الابريق من
الصفحه ١١١ :
علي بن الحسين ، إنّي
لستُ قاتل أبيك ! فما يمنعك من السير إلينا ؟!
فأجابه عليهالسلام
: «
إنّ
الصفحه ٩ :
إذن ، من هذا المنطلق سنحاول في بحثنا
هذا أن نقترب من هذا الإمام العظيم باعتباره حركة في
الصفحه ١٤ : أحد مواليه يوماً : جُعلت فداك يا ابن رسول الله ، إنّي أخاف أن تكون من الهالكين ، فقال : إنّما أشكو