الصفحه ٣٦ : يتحرك إلّا تحت إشارته وتلقّي الضوء الأخضر منه ، وهكذا بين مشرّق ومغرّب ويمين ويسار.
أمام هذه المفارقات
الصفحه ٨ : لطخت وجه التاريخ.
نقول ، إنّ «التاريخ الأسود» الذي كتبته
السلطة الأموية الحاكمة ، لم يبق للمؤرخين من
الصفحه ٦٣ : ... اللهمَّ فلك الحمدُ علىٰ ما فلقت لنا من الإصباح
، ومتّعتنا به من ضوء النهار ، وبصّرتنا فيه من مطالب الأقوات
الصفحه ١٠٥ :
إشاراته وتلميحاته
وإثاراته.
وإذا أردنا أن نضيف شيئاً جديداً ، فإنّه
لا يعدو أكثر من قراءة شبه
الصفحه ٧٤ :
النظام الاجتماعي
القائم ، ولا يجد بدّاً من العمل معه أوله مقابل لقيمات يسدُّ بها رمقه ، أو
الصفحه ٨٩ : ، ثمّ حقّ مستنصحك وحقّ الناصح لك ، ثمّ حقّ من هو أكبر منك ، وحقّ من هو أصغر منك ، ثم حقّ سائلك وحقّ من
الصفحه ١٠٦ : سيستهدفونه حتماً إذا أحسوا منه أي بادرةٍ أو همسةٍ للتحريض ضد حكمهم ثانياً ، (فبقي خارج المدينة من سنة ٦١ هـ
الصفحه ١٠٨ : الإمام السجاد من المختار وثورته فإنّه يمكن أن يُقرأ من ثلاثة أبعاد :
الأول :
هو محاولة هؤلاء المؤرخين
الصفحه ١١ :
الفصل
الأول
الإمام
السجاد عليهالسلام في سطور
الشخصية
:
ولد الإمام زين العابدين علي
الصفحه ٤٥ :
الأول :
هو المواجهة العلنية الصريحة ، والتنديد المباشر باجراءات السلطة الحاكمة وفضحها ، أي إقدامه
الصفحه ٨٦ : جدّه علي بن أبي طالب عليهالسلام
صوت العدالة الانسانية وبقي نموذجاً شاهداً ، وبقيّة صالحة من أبيه
الصفحه ٨٨ :
تأسيساً علىٰ ذلك ، يمكننا القول
إن رسالة الحقوق التي كتبها لنا الإمام زين العابدين هي أول إعلان
الصفحه ٩٧ :
كل ذلك من القرآن
الكريم والحديث الشريف والسُنّة النبوية المطهّرة...
ولم يفُت الإمام
الصفحه ٦٢ :
العظيمة التي جاء من
أجلها بل لأجلها النبي المصطفىٰ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، واستشهد لأجلها سيد
الصفحه ٩٠ :
والأول الذي يؤسس لبقية الحقوق ويؤدي لها ، وهو حق الرعية علىٰ الراعي ، أي حق الاُمّة علىٰ القائد ،
أو حق