الصفحه ٤٥ : ، وفي أُمّة ميتة لم يبقَ فيها للدم حرمة ولا للتضحية معنىٰ أو صدىٰ.. وبالتالي إيقاف أو إنهاء الدور
الصفحه ٤٦ :
١ ـ تقريع أو استنهاض الضمير النابض في
الاُمّة والذي لم يمت بعد ، أي مخاطبة الفطرة السليمة ، من
الصفحه ٥٢ : والجهاد والكفاح لمواصلة مشروع تغييري يكون أهل البيت عليهمالسلام
أجدر الناس وأولاهم بتبنّيه وتنفيذه في
الصفحه ٥٣ : الصراعات والضياع في خضمّ اصطكاك سيوف رجالها المتنافسين المتصارعين علىٰ الجاه والسلطة والمال.
وإمّا
الصفحه ٥٦ :
والمتآخين في حبّ
الله ، وبعيداً عن مخالب التنافس المادي وأنيابه وسُعاره...
٤ ـ تسفيه أحلام
الصفحه ٧٣ :
الفصل الرابع
فلسفة
الإمام عليهالسلام في الانفاق وتحرير
العبيد
كان الرقّ نظاماً متّبعاً قبل
الصفحه ٨٠ :
وهكذا ، مما لا عدّ له ولا حصر في إحصاء
زوايا النفس الإنسانية والتنقيب عن مكنوناتها النبيلة في
الصفحه ٨٦ : الحسين بن علي عليهماالسلام ، الذي قدّم لرسالته ودينه مالم يقدمه إنسان علىٰ وجه الأرض في عمق إيمانه وصدق
الصفحه ٨٨ : به ومنه تنطلق إرادات التغيير نحو عالم أفضل وأكمل.
يقول الإمام زين العابدين عليهالسلام في ديباجته
الصفحه ٨٩ : من قيم عظيمة ومُثل نبيلة ، لم يحاول عليهالسلام
الدخول في تفاصيلها وفرض وصايته علىٰ تحديدها ، كما
الصفحه ٩٠ :
وردت علىٰ لسان
الإمام زين العابدين عليهالسلام
، تاركين تفاصيلها لمن يريد أو يرغب التفصيل في
الصفحه ١٠١ : زين العابدين وجعلته في مصافّ أعظم الأئمة والمصلحين وزعماء التاريخ ، وإنّها هي التي هيأت له من أسباب
الصفحه ١٠٨ : عن بعضها ؛ إذ لم يرد عليهالسلام
أن يتحمّل مسؤولية الدماء التي ستُراق فيها بغير حق أولاً ، ولعدم
الصفحه ٣٠ :
أن يحملهم علىٰ
ما يكرهون فيُقال فيه أنّه قتلهم أو قاتل بهم علىٰ المُلك ، فضلاً عن حرصه علىٰ
الصفحه ٣٥ : أولوياته مواجهة الظالم بعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر...
وهنا حار المؤرخون فعلاً في تشخيص موقف