الصفحه ٣١ :
نفسه في مكانه ، وإنّما
درس القضية أو قرأها من خارج الظرفين الزماني والمكاني ، وراح يسبح في
الصفحه ٥٨ : دون نهيك منزجرة ، أنت المدعو للمهمّات ، وأنت المفزع في الملمّات ، لا يندفع منها إلّا ما دفعت ، ولا
الصفحه ٦٣ :
وفوق كلام المخلوق
فعلاً..
لنستمع قليلاً إلىٰ بعض ما جاء في
هذه الأدعية : «
الحمدُ لله الذي خلق
الصفحه ٦٦ : أراد أن يكون شعاره وخلقه ، نصّه ومضمونه ، متوازنين لا تطغىٰ فيه كفّة علىٰ اُخرىٰ ، ولا
زعم علىٰ واقع
الصفحه ٨٥ :
الفصل
الخامس
رسالة
الحقوق الإعلان الأول لحقوق الإنسان في العالم
رسالة
الحقوق
الصفحه ٩١ : تعلم أنك جُعلت له فتنة وأنه مبتلىٰ بك ، بما جعل عليك من السلطان ، وأن تُخلص له في النصيحة ، وأن لا
الصفحه ١٠٠ : قوم أن تكونوا كبار آخرين »
(١) ، فإنّما يريد التأكيد علىٰ دور الشباب في صناعة المستقبل ودور العلم في
الصفحه ١٠٤ : الجهاد مطالباً بحقن دماء شيعته أو حفظ بقيتهم أو تدبير دورهم في مواجهة طاغوت لئيم لا يعرف قلبه الرحمة ولا
الصفحه ١١١ : واتخاذ الموقف السياسي في حدود المعروف أو المسموح به في ذلك العهد...
كما أن قول عبدالملك : (إنّي لست
الصفحه ١٢٥ : الإمام السجاد عليهالسلام في سطور
الشخصية
الصفحه ٨ : أنّه الموقف السليم من الحكم ، الأمر الذي سار عليه الكتّاب والمؤرخون في تفسيرهم الظاهري لاعتزاله ، بل
الصفحه ٣٢ : بين مرحلتين فاصلتين في عمل أئمة أهل البيت عليهمالسلام
:
الاُولىٰ :
مرحلة التصدّي والصراع السياسي
الصفحه ٣٤ : ء مقاليد الاُمور بيد الصبيان والغلمان ، يعبثون بمقدرات البلاد والعباد.
٤ ـ العمل بدقّة في مقطع زمني بالغ
الصفحه ٥٥ : الحاكمة ، وخلق أجواء حميمة لعلاقات صادقة وصفاء روحي قائم علىٰ الحبّ في الله والبغض في الله...
فنجده
الصفحه ٧٥ :
التعالي عليهم
ومعاملتهم معاملة إنسانية ، أي بآدمية ورفق كما هو شأن القيم الإسلامية في النظر