الصفحه ٢٣ : مع عمّاته وخالاته من بلد إلىٰ بلد ، ورأس ابن الزهراء أبيه أمامهنّ «
علىٰ السنان يُهدى »...
إنّه
الصفحه ١٦ :
المحطة
الاُولىٰ : في كربلاء :
تؤكد المصادر التاريخية أنّ الإمام السجاد
عليهالسلام
كان حاضراً في
الصفحه ٦٨ :
المسؤولة ، وتعبئة
الاُمّة لحفظ هذا التواصل وإذكاء جذوته وإبقائه في نفوس الناس...
فلا يكاد المر
الصفحه ٨١ :
فكان يهدي أفخر ثيابه للمحتاجين
والمعوزين (١) ، وكان يحمل جرابه ـ كما ذكرنا ـ ملثّماً في جوف الليل
الصفحه ٧٤ : مع الظاهرة من موقع المسؤولية ؛ إذ عليه أولاً أن يُعاملهم كبشر لا يختلفون عن غيرهم في طموحاتهم
الصفحه ١٣ : العابدين في زمانه ، فيقوم علي ابن الحسين».
وجاء في (تذكرة الخواص) لابن الجوزي ، أن
رسول الله
الصفحه ٢٤ :
سائله بقولٍ موجز
بليغ :
« ويحك كيف أمسيت ؟ أمسينا فيكم كهيئة
بني إسرائيل في آل فرعون
الصفحه ٢٧ :
ومن ناحية أُخرىٰ فقد ظهرت في
عهده عليهالسلام
مقولات عقيدية تبنتها فرق إسلامية وتمحورت
الصفحه ٣٨ :
أو انفعل فيه.
وكان من هذه الآثار الأرقام التالية :
* (كان القرّاء لا
يخرجون إلىٰ مكة حتىٰ
الصفحه ٧٧ : يُروىٰ عن حريق شبّ يوماً في
داره وحين قيل له : النار النار يا ابن رسول الله ، لم يكترث حتىٰ أُطفئت فقيل
الصفحه ١٧ : ، ما نصه : (روي عن علي ابن الحسين عليهالسلام
أنّه قال : «
إنّي لجالسٌ في العشية التي قُتل فيها أبي
الصفحه ١٠٥ : التي تفجّرت في زمانه ، وكيف انتقل من مرحلة التقية المؤلمة إلىٰ مرحلة المواجهة الساخنة ، لا سيّما بعد أن
الصفحه ١٠٦ : استباح فيها مسلم بن عقبة هذه المدينة ، وأباح فيها القتل والسبي والاعتداء الوحشي ، وكأن أول (قصاص) غيبي
الصفحه ٤٢ :
:
وكما ارتبك بعض المؤرخين في تفسير دور
الإمام السجاد عليهالسلام
في ريادة مشروع المعارضة للسلطة الأموية
الصفحه ١٨ : ، ومصرعه الدامي ومشاهد البطولة والفداء ، كلّها مخزونة في وجدان وضمير الإمام السجاد وهو يسمعه يقول يوماً