الصفحه ٧٠ : ، فنصبَ الدين فخاً له ، فهو لا يزال يُختل الناس بظاهره ، فإنّ تمكن من حرام اقتحمه ، وإذا وجدتموه يعفّ عن
الصفحه ١٠٤ : الإمام السجاد عليهالسلام
، في ترسيخ القيم وكشف الشرعية المزيّفة لأدعياء الدين وفضح مدّعياتهم ، وسعيه
الصفحه ١٢٢ : . ورواها
المقرّم في الإمام زين العابدين : ١٥٤ ـ ١٥٩. ورواها الغزالي في إحياء علوم الدين ٢ : ١٤٣.
(٣)
جا
الصفحه ٥ : الغالب علىٰ
سيرة الحسين عليهالسلام..
ونهضة الدين العارمة المتنقلة بين السجون مع موسىٰ الكاظم عليهالسلام
الصفحه ١٤ : والظالمين ، والتمرّد علىٰ أعداء الدين
الذين
الصفحه ٢٢ : الحوادث التأريخية والجنايات التي ارتكبها جيش الأمويين باسم الإسلام وتجاوزت حدود الدين وتعاليمه المعروفة
الصفحه ٣٦ : الأمانة وبلورة أحكام الدين التي سفّهها حكام بني أمية وجعلوها
الصفحه ٣٧ : لتطويق مساعي الحكام الأمويين في الالتفاف علىٰ جريمتهم في تحريف الدين وخبثهم في احتواء غضب الاُمّة المقدس
الصفحه ٤٧ : حزن ولدٍ علىٰ أبيه قط ، وإنه حزنٌ علىٰ فجيعةٍ
بدين ، أي أنّه حزن علىٰ دين مضيّع صيّره الصبيان لعبةً
الصفحه ٥٨ : وتحكيم دينه في دنيا الناس ، رأفةً بهم وحبّاً لهم ، وامتثالاً لقوله عزَّ من قائل : ( فَإِذَا
الصفحه ٦٢ : السماء فقط ، وإنّما نزلت إلىٰ الأرض تقارع الظالمين وتنتصر للمظلومين ، تستنهض الهمم وتدعو لتحكيم دين الله
الصفحه ٦٧ : ء ، إنّه لم ينفكّ يدعو إلىٰ التواصل والجمع بينهما من أجل توفير الحالة الدينية
الصفحه ٧٤ : بالحق » وأن «
الناس صنفان : إمّا أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق » ، وبالتالي فإنّ
علىٰ الإمام
الصفحه ٧٦ : الهادفة لذلك الغرض النبيل ، وهو تعليم الناس دين الله وأخلاق الإسلام ، والتثقيف بثقافة القرآن.
أقول : إنّ
الصفحه ٧٨ :
بن الحسين خطيئته يوم الدين »
ثمّ قال : «
اذهب أنت حرٌّ لوجه الله.. »
(١).
ومثل ذلك الكثير