الصفحه ٩٠ : النهي منسوخ ، وكان النهي حين خيف اختلاطه بالقرآن ، فلمّا أمن من ذلك أذن في الكتابة.
وأمّا مناع القطان
الصفحه ٤٨ : يكون مصنوعاً في دار الضرب التي أشار إليها الإمام مالك. ومن هنا يمكن أن ينسب إلى عشرين من الصحابة ، بل
الصفحه ٧٧ : المسلمين.
فهو اليوم في أيدينا كما أنزل على نبينا
محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، لا يأتيه الباطل من بين
الصفحه ٣٢ :
وإلى جانب حديث الإنذار هناك روايات
تساند موقف الشيعة في أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو الذي
الصفحه ٧٨ : اليوم عند الشيعة محرّف زيد فيه ونقص منه الكثير ، وأنّ القرآن الأصلي بيد قائمهم محمّد الحسن العسكري الذي
الصفحه ٢٥ : بعده مع مراعاة الخلفيّة التاريخيّة. يستعمل هذا المنهاج في بيان نشأة الجعفريّة وتطوّرها ، وأيضاً عن
الصفحه ٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وآراء الشيعة عن الصحابة ، والمكثرين في الرواية.
الباب
الرابع : هو
الصفحه ٥٣ : الذي أمرنا رسول الله في حديث الثقلين بالتمسّك بهم.
______________________
(١) جامع الترمذي ،
باب
الصفحه ٥ : .......................................................... ١٥
الباب الأوّل :
المقدّمة ........................................... ١٧
الخلفيّة
الصفحه ٥٧ :
والأخبار في ذلك متواترة ، وفيها صحيح
الصريح في ذلك.
قال الحاكم : " وقد تواترت الأخبار
في
الصفحه ٢٢ :
الأمّة الإسلامية ، ومنها
: القول بأنّ للشيعة قرآناً غير القرآن الذي في أيدي المسلمين اليوم
الصفحه ١٨ : بأنّ للشيعة قرآناً غير
قرآن المسلمين اليوم.
ومنها : أنها لا تذكر أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨ :
ويقال : إنّه أوّل
من اتّخذ مسجداً في بيته يتعبّد فيه (١).
وعاد إليه الأذى في عهد عثمان ؛ لأنّه
الصفحه ٣٩ : فقطعت إحداهما بصفّين يعني عمّار بن ياسر ، وقطعت الأخرى اليوم يعني الأشتر " (٢).
انتهت حياته في صفّين
الصفحه ٧٤ :
كان في زمان عمر بن
الخطاب (١).
وعليه فيكون الجمع في ثلاثة عهود ، في عهد أبي بكر وعمر وعثمان