الصفحه ٣٧ : الحافظ يحيىٰ بن علي القرشي ، وذكر أن الصواب « عبيدالله ».
ومنهم : الحافظ ابن عساكر ، قال : المحفوظ عن ابن
الصفحه ٣٨ :
وأخرجه الهيثمي أيضاً ، واكتفى في
التعليق عليه بالقول : فيه مسلمة بن سالم وهو ضعيف. ومنه يظهر أنّ
الصفحه ٤٣ : « الدرر المُنتثرة » (٤).
والثاني
: حديث الإمام علي عليهالسلام أيضاً : أخرجه أبو
الحسين يحيىٰ بن الحسن
الصفحه ٥١ : : في زيارة قبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خاصة :
١
ـ حديث الإمام عليٍّ عليهالسلام :
قال
الصفحه ٥٣ : فسلّم عليه وقال : « السلام عليك يا رسول الله ، السلام عليك يا ابن عمّ » فتقدم الإمام الكاظم فقال
الصفحه ٥٧ : العهد وأداء الأمانة ، صريحاً في حديث الإمام الرضا عليهالسلام
الآتي :
٦
ـ من حديث الإمام علي بن موسىٰ
الصفحه ٨٢ : وشفقة.
كما اتفقوا أيضاً علىٰ أنّ من فعل
ذلك لغرض التبرك وحده ، فلا بأس به ، ولا نكارة عليه.
وإنّما
الصفحه ٩٤ : الحسنة... »
«
ثمَّ تحوّل عند رجليه وتخيّر من الدعاء ، وتدعو لنفسك ».
«
ثمَّ تحوّل عند رأس علي بن الحسين
الصفحه ٩٩ :
وهكذا يقال في شأن الزيارة ، فلم يكن
موقع القبر هو علّة السفر ، وإنّما علّة السفر هو من فيه ، فهو
الصفحه ١٠٤ : الإمام الحسن عليهالسلام
، وقد رأىٰ رجلاً عند قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يدعو له ويصلّي عليه
الصفحه ١٠٨ : اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ».
وعلىٰ هذا قال : كان السلف من
الصحابة والتابعين إذا سلّموا عليه وأرادوا
الصفحه ١٠٩ : أن ينهاهم عن الصلاة لما خالطها من شرك !! أم الواجب عليه تبيين حدودها وآدابها ونفي كل ما خالطها من بدع
الصفحه ١١١ :
رواية أبان بن عثمان الأحمر فإنّ قائل ذلك هو عليٌّ عليهالسلام
؛ قال أبان : وخاض المسلمون في موضع دفنه
الصفحه ١٢٥ : الداعي دعاءه بحمد الله
تعالىٰ بما هو أهل له من الحمد ، والثناء عليه ، وأن يصلّي علىٰ النبي محمّدٍ وآله
الصفحه ١٥١ :
ربِّي لا أشرك به شيئاً ، اللّهم إنِّي أتوجّه إليك بنبيِّك محمد نبيِّ الرحمة صلىٰ الله عليه وسلّم تسليماً