الصفحه ١٢٦ :
محمّد
» (١).
من هنا تجد الحمد لله والثناء عليه
والصلاة علىٰ النبي وآله تتصدّر الكثير من الأدعية
الصفحه ٣٢ :
بعد الموت ، تأنس إذا
ذكرت بخير ، ويعود عليها ما يهدىٰ إليها من الأعمال الصالحة بالنفع والبركة
الصفحه ١٠٤ : بيوتكم قبوراً ، وصلّوا عليّ حيث ما كنتم فإنّ صلاتكم تبلغني ».
وعن هذا الخبر قال الذهبي : مرسل
الصفحه ٩٩ :
وهكذا يقال في شأن الزيارة ، فلم يكن
موقع القبر هو علّة السفر ، وإنّما علّة السفر هو من فيه ، فهو
الصفحه ٤١ :
« وجبت له شفاعتي » أو ما جاء في نحو هذا اللفظ يعني أن الزائرين سيدخلون لزوماً في من تناله شفاعته
الصفحه ٩١ :
وتصديقاً لما رغبوا
فيه ، كما ورد عن الإمام الرضا عليهالسلام
في ما تقدّم ، من أجل ذلك ، وحفظاً
الصفحه ١٥٠ : : جزاك الله خيراً ، ما كان لينظر في حاجتي ولا يلتفت إليَّ حتىٰ كلَّمْتَه فيَّ.
فقال عثمان بن حنيف : ما
الصفحه ٤٢ :
من حديث الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام ، رواه الإمام جعفر
الصادق عن آبائه ، عن علي عليهالسلام
الصفحه ٣١ : لَّا تَشْعُرُونَ )
(٣).
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : «
ما من أحد منكم يُسلّم عليَّ إلّا ردَّ
الصفحه ٨٠ : ، وأثنىٰ عليه ثناءً بالغاً ، وعدّه ، نقلاً عن نقّاد الرجال ، من أجدر
التابعين من طبقته ممّن يؤخذ منه حتىٰ
الصفحه ٦٢ :
مسرعاً ، مباعداً بين
خطاه ، حتىٰ وقف علىٰ قبره ، فصلّىٰ عليه ، ثمَّ اعتنقه وبكىٰ
(١).
فقد هبَّ
الصفحه ٤٤ : » (٢).
وفي الباب ما أخرجه أبو داود بإسناده عن
سوار بن ميمون ، عن رجل من آل عمر ، عن عمر بن الخطاب قال : سمعت
الصفحه ١٣٠ : كان يريد ما فيها من دروس وعبر ، فهي بعد ما تتركه من أثر وثيق في شحذ الأرواح وزيادة اليقين ، تؤدّي دور
الصفحه ١٢٢ : ءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا ) (١).
وهو أمر صريح بدعاء الله تعالىٰ بأسمائه
الحسنىٰ ، وغالباً ما يأتي الدعا
الصفحه ١٢١ : أتوسَّل إليك بفضل نافلة مع كثير ما أغفلتُ من وظائف فروضك »
فهو لفرط استحيائه من خالقه يستحي أن يقدّم