الصفحه ٧٣ : وفيـه الجود والكرمُ )
وفيه شمس التقىٰ والدين قد غربت
من بعـد ما أشرقت من نورها
الصفحه ٦٩ : الحديث أبي بكر ابن خزيمة (٢٢٣ ـ ٣١١ هـ) ، وعديله أبي علي الثقفي (٢٤٤ ـ ٣٢٨) ، مع جماعة من مشايخنا وهم إذ
الصفحه ٨٢ : وشفقة.
كما اتفقوا أيضاً علىٰ أنّ من فعل
ذلك لغرض التبرك وحده ، فلا بأس به ، ولا نكارة عليه.
وإنّما
الصفحه ٩ : ، يصلِّي ويسلِّم عليه وعلىٰ آله بأكمل الصلوات والتحيّات ، ويرتِّل
المشروع من الدعاء ، عارفاً بمقام النبي
الصفحه ٧ : ، ويجمِّد
أحاسيسه ، ويميت خُلُقَه.. وكل ما انتهىٰ بالمرء إلىٰ نتائج خطيرة كهذه فهو ليس من الشريعة في شي
الصفحه ٣٨ :
وأخرجه الهيثمي أيضاً ، واكتفى في
التعليق عليه بالقول : فيه مسلمة بن سالم وهو ضعيف. ومنه يظهر أنّ
الصفحه ٢٩ :
أحياءً وأمواتاً ، وأدائها.
ولهذا ما لا يخفىٰ من الآثار الايجابية علىٰ الفرد والمجتمع.
ومن ناحية
الصفحه ٢٤ : من ثمرات في دنيا المرء وأُخراه.
إنّ كل الأهداف المتعلقة بالزيارة هي
مستفادة بشكل مباشر من السنّة
الصفحه ١٤٠ :
الدعاء للسائل الذي
توسَّل بدعائه له ، وهو مرتبة من مراتب التوسُّل ، وفي الثاني يتولَّىٰ المرء نفسه
الصفحه ١٠٢ : ينتابون كربلاء لأن البدن هناك ، كان دليلاً علىٰ أن الناس في ما مضىٰ لم يكونوا يعتقدون
أن الرأس في شيء من
الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فيصلّي عليه ويدعو له ، ولأبي بكر وعمر. فقيل له : فإنّ ناساً من أهل المدينة لا يقدمون من سفر ولا
الصفحه ٣٠ : الزيارة علىٰ الأموات فهي
من أهم ما أوصت به الشريعة أداءً لحقّهم ، لما ينالهم منها من فضل وبركات. وقد تقدم
الصفحه ١١٩ : .
وأقسام التوسُّل بهذا الاعتبار هي :
١) التوسُّل
بالله تعالىٰ :
الله تبارك وتعالى أقرب إلىٰ المرء
من
الصفحه ١٣ : ، من الزَّور ، والزَّورُ : أعلىٰ
الصدر.
وزرت فلاناً : تلقيته بِزَوري ، أي
بصدري.. أو قصدتُ زَوره ، أي
الصفحه ٤٨ : ءة عاصم وأطبقت عليه الأمّة ؟
والمسألة
الثانية : إنّ ابن حبّان ذكر رجلين باسم حفص بن
سليمان ، أحدهما