الصفحه ٤٤ :
في مصره بما رأى ، وإنّ
لأهل هذا البلد ـ يعني مكة حيث إجتمعا بها ـ قولاً ، ولأهل المدينة قولاً
الصفحه ١٦٧ : الظهر والعصر ، بالمدينة في غير سفر ولا خوف ، قال : قلت لابن
عباس : ولم تراه فعل ذلك؟ قال : أراد أن لا
الصفحه ٢٣٤ : ) الكلبي
جاء به ، فدفعه إلى عظيم بُصرى ( بضم أوّله والقصر ، مدينة بين المدينة ودمشق ، وقيل
: هي حوران
الصفحه ٨ : ٣ / ٥٠١ ، تاريخ الفسوي ١ / ٤٨٥ ، السنن الكبرى للبيهقي ٣ / ٤١٠ ، وتاريخ
مدينة دمشق لابن عساكر ١٩ / ٣٣٥
الصفحه ٤٣ : وأذلّ نفسه ، واحتلّ مكان الصدارة في الفتيا ، حتى اشتهر
الأمر الخليفي ( لا يفتين أحد بالمدينة ومالك حاضر
الصفحه ١٦٣ : وسلم صلاة الخوف بذي قرد ( بفتحتين ) ـ موضع
على ليلتين من المدينة ـ ، فصف صفاً
الصفحه ١٦٦ : الله
عليه وآله وسلم بين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء بالمدينة في غير سفر ولا مطر ،
قال : قلت
الصفحه ١٨٤ : . ( رواه ش عن الحسن ، عن ابن عباس مرفوعاً ٤
: ٣٦ ملتان. قال ابن المديني هو مرسل لم يسمع من ابن عباس ولا رآه
الصفحه ١٨٥ : بالمدينة فالذي رواه أحدهما لا
يمس ما رواه الاخر ) ) (١).
٢١٩ ـ ( ٥٨١٢ ـ عبد الرزاق ، عن رجل من
أسلم ، عن
الصفحه ١٩٦ :
والمدينة. ( أخرجه
البخاري من طريق عكرمة ، عن ابن عباس أنّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم احتجم
وهو
الصفحه ١٩٧ : ، عن ابن المديني ، عن جرير ، عن
منصور كما في المحلى ٦ : ٢٦٥ ) ) (٢).
٢٦٩ ـ ( ٧٥٧٥ ـ عبد الرزاق ، عن
الصفحه ٢١٨ :
المدينة ، عن الحجاج ، عن عطاء ، عن ابن عباس : أنّه كان يقول عند استلام الحجر :
( اللهم إيفاء بعهدك
الصفحه ٢٥٠ : ـ ( ١٠٠٠٢ ـ أخبرنا عبد الرزاق ، عن
ابن التيمي ، عن أبيه ، عن شيخ من أهل المدينة ـ يقال له حنش أبو علي ـ عن
الصفحه ٢٨٦ : ص ولم أجده في مظانه ) : سوق بين قبا وبين الحديبية ، وزعم لي أهل المدينة : إنّما
لقي جدته الشموس ( هي
الصفحه ٣٠٤ : رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وهم يسلفون في الثمار ، السنتين
، والثلاث سنين ، فقال النبيّ صلى