الصفحه ٢٣٧ : صلى الله عليه وآله
وسلم خرج في شهر رمضان من المدينة ، معه عشرة آلاف من المسلمين ، وذلك على رأس
ثمان
الصفحه ٢٤٦ : يتنبه الى أن أسماء بنت عميس لم تكن عند زواج فاطمة ( عليها
السلام ) بالمدينة ، لأنها كانت مع زوجها جعفر
الصفحه ٢٣٩ :
: فقال عمر : أما والله إن شاء الله لأقومن به في أوّل مقام أقومه في المدينة.
قال : فلمّا قدمنا المدينة
الصفحه ٣٥٩ : بشارة فقه أهل البيت عليهم السلام ، وهي تنبئ عن تعلمه من لدن عليم
هو باب مدينة العلم ، وكان هو عليه
الصفحه ٣٦٥ :
ذلك لم يبتعد عن الجوّ العلمي كثيراً ، فهو كان في تلك السنين القليلة مع الإمام
أمير المؤمنين عليه
الصفحه ٣١ : الله عليه وآله وسلم : ( أنا مدينة
العلم وعليّ بابها ) (١)
مجال للتنطع ( ليعلي من قدره العلمي )؟!
أو
الصفحه ٥٩ : على من يفعل بك خيراً ، هاهنا أخوان لي في هذه
المدينة ، أحدهما كان إمام قوم وكان إذا أصبح لعن عليّاً
الصفحه ٥٦ : هذا الشيخ؟
ومَن هذان الغلامان؟ فقال : الشيخ جدَّهما ، وليس في هذه المدينة أحد يحبُّ عليّاً
عليه السلام
الصفحه ٧٤ :
موسى الهادي ، إنّما
الغرض الإلماح إلى ما كان عليه من خلاف سيرة أبيه حتى في تعامله مع القضاة
الصفحه ١٦٤ :
خلفه ، وصفاً موازي
العدو ، وقال : فصلى بالصف الذي معه ركعة ، ثم ذهب هؤلاء إلى مصاف هؤلاء ، فصلى
الصفحه ١٩٠ : يكبر أربعاً ) (٢).
٢٣٩ ـ ( ٦٣٧٥ ـ عبد الرزاق ، رز ، عن
رجل من أهل المدينة ، عن داود بن الحصين ، عن
الصفحه ٢٣٨ : يضعوها على مواضعها ، ولكن أمهل يا أمير
المؤمنين ، حتى تقدم المدينة ، فإنّها دار السنة
الصفحه ٣٦٢ : كان من الصحابة له أتباع يقلدونه في فتواهم ).
قال ابن المديني : انتهى علم أصحاب رسول
الله صلى الله
الصفحه ٤٠٨ :
وضاق به ذرعاً فباعه من خالد بن يزيد بن
معاوية ، فعوتب على ذلك ، فاستقاله فأقاله ، فصار عكرمة مع
الصفحه ٨١ :
: ( وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ
مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ