الصفحه ٢٢ : بعضهم برع في التفسير ، وبعضهم في
الفقه ، وبعضهم في الأدب ، إلى آخر ما هنالك من فنون المعرفة التي كان ابن
الصفحه ٢٣ : والفقه فليدخل ، قال : فخرجت فآذنتهم ، فدخلوا حتى ملأوا البيت
والحجرة ، فما سألوه عن شيء إلاّ أخبرهم به
الصفحه ٢٩ : .
(٣) سنن الدارمي ١ /
١٣٣.
(٤) الفقيه والمتفقه
١ / ٣١.
الصفحه ٣٧ : عصره خلوده بآثاره ، فهو حيّ ما دام له
أثر في التفسير يذكر ، وحديث يسطر ، وفقه به يشهر ، وخلّ عنك باقي
الصفحه ٤٠ : محمد سعيد رمضان
البوطي محذراً منه في كتابه « فقه السيرة » فقال : « إحذر وأنت تبحث عن قصة
الإسرا
الصفحه ٤١ :
____________
(١) فقه السيرة /
١٥٥ ط دار الفكر.
الصفحه ٥١ : حجتهم من القرآن ، وأصحاب علم الفقه جلّ مآخذهم منه ، وكذلك علم الحديث
واللغة.
وكان ابن عباس في جميع
الصفحه ٥٩ : ، ومنها في الفقه وفي الشعر
والأنساب وأيام العرب ، وغير ذلك من فنون المعرفة.
ولمّا كان بعض الباحثين
الصفحه ٩١ :
طبقات الفقهاء (٣)
، ولكن ثمّة كتاب آخر بهذا الاسم للداودي ـ وهو تلميذ السيوطي ـ وكتابه أوسع وأجمع
، فقد
الصفحه ١٠١ :
الفرائض ونفر الحائض
قبل الطواف بالبيت وأمثالها ممّا عرف عنه فيها فقيهاً بارعاً ، سيأتي الحديث في
الصفحه ١٢٣ : والكوفة والبصرة وغيرها في
التفسير والحديث والفقه من مشاهير تلامذته ، كمجاهد بن جبر ، وسعيد بن جبير
الصفحه ٣٨٨ : السني نقلاً عن « إتحاف المهرة » ، و « فتح الباري » ،
ومسند أبي عوانة ، و « حلية الفقهاء » ، و « نصب
الصفحه ٤٠٧ :
تتبعت موارد سجود
التلاوة في كتب الفقه عند الفريقين ، ففي عدّة موارد يذكرون السجود فيها عن ابن
عباس
الصفحه ٤١٠ : الرازي في تفسيره ، ونسبه إلى قراء مكة والكوفة وأكثر فقهاء الحجاز ،
وإلى ابن المبارك والثوري.
واختاره
الصفحه ٤٣٠ : كتمانهم إياه ما سألهم عنه » (٢).
وأخرج الخطيب في كتاب « الفقيه والمتفقه
» بسنده عن سعيد بن جبير ، قال