الصفحه ٣٨٤ :
(السجدة) ، ثم (حمعسق) ، ثم (الزخرف) ، ثم (الدخان) ، ثم (الجاثية) ، ثم (الأحقاف) ، ثم (الذاريات
الصفحه ٣٨٣ :
(وَالشَّمْسِ) (١)
، ثم (الْبُرُوجِ) (٢)
، ثم (وَالتِّينِ) (٣)
، ثم (لإِيلافِ) (٤)
، ثم
الصفحه ٣٨٢ :
(إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ)
(١) ، ثم (سَبِّحِ
اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى)
(٢) ، ثم (وَاللَّيْلِ
إِذَا
الصفحه ٢٥٩ : رَبِّكَ)
، ثم ن والقلم ، ثم والضحى ، ثم (يَا أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ)
(١) ، ثم (يَا
أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ
الصفحه ٢٦١ : ، قال : كانت إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت مكية ، ثم يزيد الله فيها
ما يشاء بالمدينة ، وكان أوّل ما نزل
الصفحه ٢٥٧ : .
وقال بهلول : ثم أنزل بالمدينة البقرة ،
ثم الأنفال ، ثم آل عمران ، ثم الأحزاب ، ثم الممتحنة ، ثم النسا
الصفحه ٢٦٢ :
الأحزاب ، ثم
الممتحنة ، ثم النساء ، ثم إذا زلزلت ، ثم الحديد ، ثم محمد ، ثم الرعد ، ثم
الرحمان
الصفحه ٣٨٥ :
(المنافقون) ، ثم (المجادلة) ، ثم (الحجرات) ، ثم (التحريم) ، ثم (الجمعة) ، ثم (التغابن) ، ثم سورة
الصفحه ١٥٩ : وسلم من الليل فخرج فنظر إلى السماء ، ثم تلا هذه الآية التي في آل
عمران : (إِنَّ فِي خَلْقِ
الصفحه ٣٨١ : بإسناده عن عثمان بن عطاء ،
عن أبيه ، عن ابن عباس ـ في كتاب « الإيضاح » ـ وزاد فيه ... ثم يزيد الله فيها ما
الصفحه ٢٣ : عنه أو
أكثر ، ثم قال : إخوانكم ، فخرجوا.
ثم قال : أخرج فقل : من أراد أن يسأل عن
الحلال والحرام
الصفحه ٤١٦ :
في أوّل الأمر ويتزايد
كلّ يوم شيئاً فشيئاً إلى أن ينتهي إلى غاية الكمال ، ثم يأخذ في التراجع
الصفحه ٤٦٢ :
ثم روى النحاس بسنده عن سالم بن أبي
الجعد : أنّ ابن عباس سئل عمن قتل مؤمناً متعمداً ثم تاب وآمن
الصفحه ٥٢ :
ثم قال : « أمّا الخلفاء فأكثر من روي
عنه منهم عليّ بن أبي طالب ، والرواية عن الثلاثة ندرة ـ نزرة
الصفحه ٢١٧ : فيه رأيا وتشاوروا ، ثم قال قائل منهم : احبسوه
في الحديد وأغلقوا عليه باباً ، ثم تربصوا به ما أصاب