الصفحه ١٤٢ :
فقال : (وَبَشِّرِ
الصَّابِرِينَ)
، ثم أخبرهم أنّه فعل هكذا بأنبيائه وصفوته لتطيب أنفسهم ، فقال
الصفحه ١٦١ : وَقُرْآنَهُ) (١)
، قال : جمعَه في صدرك ، ثم نقرؤه : (فَإِذَا قَرَأْنَاهُ
فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ)
(٢) ، فاستمع له
الصفحه ٢٠١ : أبي طالب ، وخلا بنا على ثبير ، ثم صلى ركعات
ثم رفع يديه إلى السماء فقال : « إنّ موسى بن عمران سألك
الصفحه ٢٠٢ : بن عمران » ، ثم تلا صلى الله عليه وآله وسلم هذه الآية : (وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ الْبُرُوجِ)
(٢).
ثم
الصفحه ٢٤٠ : فيستعين به على ما ينوبه من الحقوق
، فجمعوا له ثمانمائة دينار ، ثم أتوه فقالوا له : يا رسول الله إنّك ابن
الصفحه ٢٦٠ : ... وذكر « كلامه » إلى قوله : ثم كان أوّل ما أنزل بالمدينة سورة البقرة
... وذكر إلى قوله : ثم (هَلْ أَتَى
الصفحه ٢٩١ : مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ * كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ
يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ * ثُمَّ إِنَّهُمْ
الصفحه ٣١٧ : رمضان إلى السماء الدنيا
، فكان الله إذا أراد أن يحدث في الأرض شيئاً أنزل منه حتى جمعه ، ثم فرّق في
الصفحه ٣٣٦ : : « كان القتيل شيخاً
مثرياً ، قتله بنو أخيه ، وألقوه على باب بعض الأسباط ، ثم أدّعوا عليهم بالقتل
الصفحه ٣٣٧ :
قال ـ ابن عباس ـ وكان السامري رأى أثر
فرس جبرئيل عليه السلام ، فأخذ تراباً من أثر حافره ، ثم أقبل
الصفحه ٣٥٢ : قائلاً يقول : أقدم حيزوم ، ثم قال : فأمّا ابن عمي
فانكشف قناع قلبه فمات مكانه ، وأمّا أنا فكدت أهلك ، ثم
الصفحه ٣٧٧ : ءُ)
(١).
والسابعة : (وَمَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ
اللَّهَ
الصفحه ٣٧٨ : . فقال : كان ينبغي له أن
يمشي معه ويدفنه ، ويدعو له بالصلاح ما دام حيّاً ، فإذا مات وكله إلى شأنه. ثم
قال
الصفحه ٤٠٤ : ، ونسب في الإبتداء إلى شيء من النَّصب ، ونفاه ابن الفرات
من بغداد إلى واسط ، ثم ردَّه علي بن عيسى
الصفحه ٤١٢ : حبير : وقرأها عليَّ ابن عباس كما قرأتها عليك ، ثم
قال : (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ