الصفحه ٤٩٩ :
نماذج من الأضداد اللغوية (١)
قال أبو العالية : « كان ابن عباس
يعلّمنا لحن الكلام ، ويريد به
الصفحه ٤٠١ : ، قال : قرأ ابن عباس
« س٤آ١٦٠ » : (طَيِّبَاتٍ ـ
كانَتْ ـ أُحِلَّتْ
لَهُمْ)
(١) (٢). عن عطاء.
حدثنا
الصفحه ٣٥٥ : ، ومعتب بن قشير وأصحابهما من المنافقين ، وكانوا ثمانين رجلاً ، ولمّا
قدم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٩٣ :
٦ ـ « يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ) (١).
قال ابن عباس : « يعني بالرحيق الخمر
الصفحه ٢١٣ : أُنْزِلَ إِلَيْكَ)
(٦) ، قال : « نزلت
في عليّ ، أُمر رسول الله أن يبلّغ فيه ، فأخذ بيد عليّ وقال : « من كنت
الصفحه ٥٦ :
عند الصحابة وترجيحاً
عند المفسرين من عهده وحتى اليوم ، لما له من الأفضلية ، والشواهد على ذلك كثيرة
الصفحه ١٢٦ :
والراسخون في العلم
بفيض منه جلّ وعلا ، بناءاً على أنّ « الواو » عاطفة ، والواو إذا كانت عطف نسق
الصفحه ٢١٧ :
فدخل معهم وقد اجتمع فيها أشراف قريش
كلّهم من كلّ قبيلة ، من بني عبد شمس : عتبة ، وشيبه ابنا ربيعة
الصفحه ٤٨٣ :
فيه الألسنة
المتفرقة ، واللغات المختلفة ، ففشا الفساد في اللغة العربية ، واستبان منها في
الإعراب
الصفحه ١١٦ :
واحدة وربما برواية راوٍ واحد ، وفي تفسير الطبري نماذج من ذلك ، فليرجع إليه من
شاء خصوصاً في روايات عكرمة
الصفحه ٢٣٥ :
قال : « جعل الله
لبني إسرائيل بعد موت هارون وموسى من ولد هارون سبعة من الأئمة ، كذلك جعل من ولد
الصفحه ١٢١ :
فأمّا ابن جريج فإنّه لم يقصد الصحة ،
وإنّما روى ما ذكر في كلّ آية من الصحيح والسقيم.
وتفسير
الصفحه ٣٤٥ : قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً
مِّنْهَا مُنقَلَباً * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ
الصفحه ١١ :
الذي كان يدعوه
فيملي عليه من دقائق التفسير حتى يطلع الفجر ما لم يحظَ ويَخص به سواه ، وقد مرّت
بنا
الصفحه ٢٥ : من جهالة الراوي
سنداً ، أو من جهة السياق متناً ، فيبقى له نصيب من الصحة إجمالاً ، إذ لا دخان من
دون