الصفحه ٢٦١ :
إلى قوله : و « أما
» ما أنزل بالمدينة « فهي » : (وَيْلٌ
لِّلْمُطَفِّفِينَ)
، والبقرة ، وآل عمران
الصفحه ٢٥٧ : « كلامه » إلى قوله : هذا ما نزل بمكة « وهي » خمسة وثمانين سورة. وأوّل
ما نزل بالمدينة البقرة ، وآل عمران
الصفحه ٢٥٩ : .
وأوّل شيء نزل بالمدينة (وَيْلٌ
لِّلْمُطَفِّفِينَ)
(٤) ، ثم البقرة
، ثم الأنفال ، ثم آل عمران ، ثم
الصفحه ١٨٤ :
عَقَدَتْ
أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ)
(١) ، قال : « كان
المهاجرون حين قدموا المدينة يرث
الصفحه ٢٧٠ : هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ
الْجَاهِلِينَ ...)
إلى قوله تعالى : (فَذَبَحُوهَا
وَمَا
الصفحه ٢٠٨ : أنّ وفد نجران قدموا على نبيّ الله المدينة ، منهم السيد والحارث وعبد
المسيح ، فقالوا : يا محمد لِم تذكر
الصفحه ٤٣٥ : ١٣٧٣ هـ عن مجاهد قال : عرضت المصحف
على ابن عباس ثلاث عرضات ، من فاتحته إلى خاتمته ، أوقفه عند كل آية
الصفحه ١٢٣ : المرتبة الأولى من دون تلامذة الآخرين من مفسري الصحابة ،
وقد كان علماء العواصم الإسلامية مثل مكة والمدينة
الصفحه ٤١٣ : وكذا ،
فكانت الأنفال من أوائل ما نزل بالمدينة ، وبراءة من آخر القرآن ، فكانت قصتها
شبيهة بقصتها ، فقبض
الصفحه ١٣٤ :
الأنفال من أوائل ما
نزلت بالمدينة وكانت براءة من آخر القرآن ، وكانت قصتها شبيهة بقصتها ، فظننت
الصفحه ٢٥٦ :
شئت » ، فأعطاه جزة
من صوف وثلاث أصوع من شعير ».
قال الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل :
وساق
الصفحه ٣٨١ :
وهذا ما رواه الطبرسي أيضاً من قبل في «
مجمع البيان » ، وقال : « قد رواه الأستاذ أحمد الزاهد
الصفحه ٣٨٤ : (المطففين). فهذه أنزلت بمكة وهي خمس وثمانون سورة
(٥).
ثم أنزلت بالمدينة : (البقرة) ، ثم سورة (الأنفال
الصفحه ٣٢٨ : وأحلى من العسل ، نهر أعطاه الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم
في الجنّة وهو الخير الكثير الذي أعطاه الله
الصفحه ٣٨٥ : فيه :
« وكانت إذا أنزلت فاتحة سورة بمكة ، كتب بمكة ، ثم يزيد الله فيها ما يشاء في
بالمدينة.
وقد روى