الصفحه ٤١٧ :
وفى رواية فتابع
بين المفصل فى السور القصار واحمد الله وكبر بين كل سورتين وأما اختلاف أهل الأداء
فى
الصفحه ٤٢١ : بعدها من السور إلى سورة
الناس وكبر العمرى والزينبى والسوسى من فاتحة ألم نشرح إلى خاتمة الناس. وأجمعوا
الصفحه ٤٢٣ : رواه غيره ويحتمل أن يكون لحظ أن
للسورة حظا من التكبير أولها وآخرها وقد يتعدى هذا إلى والضحى إن ثبت وقد
الصفحه ٤٣٧ :
قرأنا لا نعلم فى
ذلك خلافا وحينئذ فحكمه مع آخر السورة والبسملة وأول السورة الأخرى حكم التكبير
تأتى
الصفحه ٣٧ : ) و ( الْقَوِيُ
) و ( الْعَلِيُ ) رأس آية. فأميل
للتناسب والسور الممال رءوس آيها بالأسباب المذكورة للبناء على نسق
الصفحه ٤٨ : الآى فى السور الإحدى عشر المذكورة بين بين كإمالته
ذوات الراء المتقدمة سواء وسواء كانت من ذوات الواو نحو
الصفحه ٦٦ : ) و ( ذلِكُمْ ) عن ابن شنبوذ عن
قنبل وأحسبه غلطا والله أعلم.
فصل فى إمالة
أحرف الهجاء فى أوائل السور
وهى
الصفحه ٨٠ : أعلم.
( السادس ) رءوس
الآى الممالة فى الاحدى عشر سورة متفق عليها ومختلف فيها فالمختلف فيه مبنى على
الصفحه ١٤٠ :
كان الوقف عليه
بالحذف صح عنه أيضا لأن سورة بن المبارك روى عنه نصا أنه قال الوقف على ( وادى
النمل
الصفحه ٢٢٢ :
فى المصحف المدنى
وكتبت فى بعضها فى سورة البقرة خاصة وهو لغة فاشية للعرب وفيه لغات أخرى قرئ
ببعضها
الصفحه ٢٩٣ :
فى لغة هذيل
سورة يوسف عليهالسلام
تقدم سكت أبى جعفر
على حروف الفواتح فى بابه وتقدم اختلافهم فى
الصفحه ٣١٩ : السورة وهو ( مالاً وَوَلَداً ). (
الرَّحْمنُ وَلَداً ) ، ( دَعَوْا لِلرَّحْمنِ
وَلَداً ) ، ( أَنْ
الصفحه ٣٤٤ : المفرد « واتفقوا » على الذى فى سورة النحل انه
كذا إذ المعنى لنسكننهم مسكنا صالحا وهو المدينة وتقدم
الصفحه ٣٥٩ : الألف التى قبل السين لرفع
الالباس كما ذكره لم يكن لذكر ذلك والنص عليه فى هذا الحرف الذى هو فى سورة
الصفحه ٣٧١ :
سورة الدخان
تقدم السكت
والإمالة فى بابهما « واختلفوا » فى ( رَبِّ السَّماواتِ ) فقرأ الكوفيون