الصفحه ٤٧٤ : همزة مضمومة
٢٧٨
سورة التوبة
١٧٠
الفصل الرابع في
الياآت التي بعدها همزة
الصفحه ٤٧٥ :
صفحة
صفحة
٣٥٦
سورة والصافات
٣٨٩
من
الصفحه ٤٣٩ :
السور على حاله
سواء كان متحركا أو ساكنا إلا أن يكون تنوينا فانه يدغم نحو ( لَخَبِيرٌ
) لا إله إلا
الصفحه ٤٣٢ :
بآخر السورة
وبالبسملة مع القطع عليها لأن البسملة لأول السورة فلا يجوز أن تجعل منفصلة عنها
متصلة
الصفحه ٤٣٣ :
أثبته فى آخر ( النَّاسِ ) وهذا مشكل من
كلامه فانه لو كان قائلا بأن التكبير لأول السورة لكان منعه
الصفحه ٤٣٤ : الشاطبى ونص عليه الفاسى فى شرحه ومنعه الجعبرى ولا وجه
لمنعه إلا على تقدير أن يكون التكبير لآخر السورة والا
الصفحه ٤٢٠ : انتهاء التكبير آخر سورة الناس. وذهب الآخرون وهم جمهور المشارقة إلى أن
انتهاءه أول سورة الناس ولا يكبر فى
الصفحه ٤٢٢ :
والذى نص عليه
صاحب الروضة أن قال روى البزى التكبير من أول سورة والضحى إلى خاتمة الناس ولفظه
الله
الصفحه ٤٣٥ :
( والثالث ) منها
ـ قطع الجميع أى قطع التكبير عن السورة الماضية وعن البسملة وقطع البسملة عن
السورة
الصفحه ٤٣٨ : لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ).
( السابع ) قال
الحافظ أبو عمرو فى الجامع وإذا وصل القارئ أواخر السور
الصفحه ٢٤٣ : السورة وقرأ الباقون بضم الميم فى الجميع وكذلك حفص فى موضعى هذه السورة «
واختلفوا » فى ( مِمَّا
الصفحه ٢١١ : بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ ) من هذه السورة و
( لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ ) من سورة إبراهيم
الصفحه ٤٢٧ : واحدة يكبر أثر كل سورة فإذا انتهى إلى ( قُلْ
أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ) كبر فى آخرها ثم يكبر ثانيا
الصفحه ٤٣١ : السورتين فاختلف فى وصله بآخر السورة والقطع عليه وفى القطع على آخر
السورة ووصله بما بعده وذلك مبنى على ما
الصفحه ٤٠٨ : رآه من صورة جبرائيل عليهالسلام التى خلقه الله عليها عند نزوله بهذه السورة فقد ذكر بعض
السلف منهم