الصفحه ٤٦٢ : لغيره « إذا صلى أحدكم فليبدأ
بتمجيد ربه والثناء عليه ثم يصلى على النبى صلىاللهعليهوسلم ثم يدعو بما شا
الصفحه ١٣٩ : صاحب التجريد على الفارسى وزاد ابن غلبون وابن شريح وابن بليمة عن الكسائى
أيضا الواد المقدس فى الموضعين
الصفحه ٩٠ : وأصحابه لأن الامالة عندهم لا تكون فى الهاء كما قدمنا والله أعلم
خاتمة
قوله تعالى : ( آنِيَةٍ ) فى سورة
الصفحه ٤٢٠ : فقال الحافظ أبو عمرو : والتكبير من آخر والضحى بخلاف ما يذهب اليه قوم من
أهل الأداء من أنه من أولها لما
الصفحه ٣ :
بادغام ( إِذْ تَقُولُ ) فى الأحزاب. وزاد
فى الكفاية ( إِذْ تُفِيضُونَ ) وانفرد القباب عن
الرملى بادغام
الصفحه ٢٣ : والنقاش بتبقية الغنة أيضا. ورواه أبو العز فى إرشاده
عن النهروانى عن أبى جعفر وزاد فى الكفاية عن ابن حبش عن
الصفحه ٥٩ : هى عين من الفعل الثلاثى الماضى
أمالها حمزة من
عشر أفعال وهى زاد ، و ( شاءَ ) ، و ( جاءَ ). و ( خابَ
الصفحه ٦٠ : ( وَالشَّمْسَ ) فأماله عنه
الصورى وفتحه الاخفش. واختلف عن هشام فى ( شاءَ ) و ( جاءَ ) وزاد فأمالها
الداجونى
الصفحه ٦٩ : ءته فأوهم أن
ذلك من طريق أبى عمران التى هى طريق التيسير وتبعه على ذلك الشاطبى وزاد وجه الفتح
فأطلق
الصفحه ١٣٤ : نحو :
( فِيمَ كُنْتُمْ ) ، و
( فِيمَ أَنْتَ ) وهو الذى فى
الإرشاد والمستنير. وزاد أيضا الحرف الثالث
الصفحه ١٦٣ : النمل ( فَبَشِّرْ
عِبادِ الَّذِينَ ) فى الزمر : وزاد آخرون ثنتين آخرين وهما ( أَلاَّ
تَتَّبِعَنِ ) فى طه
الصفحه ١٩١ : فرح وزاد فقال وفى هاتين
الياءين عن أبى عمرو اختلاف نقله أصحابه وكذلك أطلق الخلاف عن أبى عمرو أبو على
الصفحه ٣٨٥ : يفتعلون زاد رويس ( فلا تنتجوا )
بهذه الترجمة وقرأ الباقون بتاء ونون مفتوحتين وبعدها ألف وفتح الجيم على
الصفحه ٦٤ : اختياره
إمالة فخالف سائر الناس والله أعلم وأما ( الْمِحْرابَ ) فاماله ابن ذكوان
منن جميع طرقه إذا كان
الصفحه ١٤٤ : ( فَما لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ ) فى النساء و ( ما لِهذَا
الْكِتابِ ) فى الكهف و ( ما لِهذَا
الرَّسُولِ ) فى