الصفحه ٣٥ :
كلامهم ، ذكره
سيبويه ، ومن ذلك امالة ( النَّاسِ ) فى الأحوال
الثلاث رواه صاحب المبهج وهو موجود فى
الصفحه ٢٧٤ : ولأن راويه يرويه مع عدم الإدغام الكبير فقد نص عليه صاحب الروضة لابن حبش
عن السوسى مع أن الادغام الكبير
الصفحه ١١٠ : الكافى وقد وقف قوم عن ورش على نحو و
( اذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ ) ، و
( فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ ) بالترقيق
الصفحه ٤٣٦ : آخر كلامهم ولا ما
صرحوا به عقيب ذلك وأيضا فقد قدمنا فى أول كتابنا هذا عند ذكر السكت أن المتقدمين
إذا
الصفحه ٢٦٤ : إذا خرج عن الصواب فقد كان فى مثل دمشق التى هى إذ ذاك دار الخلافة وفيه
الملك والمأتى اليها من أقطار
الصفحه ٣٥٠ :
إن الشيوخ إذا
تقارب خطوهم
دبوا على
المنساة فى الأسواق
وروى ابن ذكوان
بإسكان
الصفحه ٣٤ : فنحو : طاب ، وجاء ، وشاء ، وزاد. لأن الفاء تكسر
من ذلك إذا اتصل بها الضمير المرفوع من المتكلم والمخاطب
الصفحه ٣٦ : منها فى نحو : دعا
ودنا وعفا وعلا وبدا وخلا ـ دعوت ودنوت وعفوت وعلوت وبدوت وخلوت إلا إذا زاد
الواوى على
الصفحه ١١٥ :
فروى صاحب الهداية
والكافى والتجريد تغليظها بعد الظاء والضاد الساكنتين إذا كانت مضمومة أيضا نحو
الصفحه ٢٣٩ : كسر همزة ( إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ ) لأنه بعد صريح القول « واختلفوا » فى
الصفحه ٣٣٨ : « قلت » وهذا هو الصحيح والله أعلم. وزاد أبو القاسم الشاطبى رحمهالله عن قنبل واوا بعد همزة مضمومة فى
الصفحه ٤٤٥ : من حديث نصر بن
على عن الهيثم بن الربيع ( قلت ) فجعل الترمذى عنده ارساله أصح من وصله لأن زرارة
تابعى
الصفحه ٤٤٨ :
بأثر هذا : الحال
هو الخاتم للقرآن شبه برجل سافر فسار حتى إذا بلغ المنزل حل به ، كذلك تالى القرآن
الصفحه ٦٦ : حمزة
وخلف واذا وقفا أمالا الراء والهمزة جميعا ومعهما الكسائى فى الهمزة فقط على أصله
المتقدم فى ذوات
الصفحه ٤٣٠ : « إن العبد إذا قال لا إله إلا الله والله أكبر
صدقه ربه » ثم اختلف هؤلاء الآخذون بالتهليل مع التكبير عن