الصفحه ٤٠٥ : أيضا ،
والنفثات يجوز أن يكون مقصورا من النافثات ويحتمل أن يكون فى الأصل على فعلات مثل
حذرات لكونه لازما
الصفحه ٣٧ : ، وأنى ؛ وهى للاستفهام نحو ( أَنَّى شِئْتُمْ ) ، ( أَنَّى
لَكِ ) واستثنوا من ذلك : ( حتى والى وعلى ولدى
الصفحه ٣٢٥ :
ونصب ( السَّماءَ
) « واختلفوا » فى ( السجل للكتاب ) فقرأ حمزة والكسائى وخلف وحفص (
لِلْكُتُبِ
الصفحه ٨١ : المدنيان ولا
المكى. وقوله فى العلق ( أَرَأَيْتَ الَّذِي
يَنْهى ) عدها كلهم إلا الشامى. فأما قوله فى طه
الصفحه ٦٩ :
بين وهو الذى فى التذكرة والتبصرة والكافى وغيرها وروى جماعة له الفتح كصاحب
التجريد والمهدوى ورواه أبو
الصفحه ٤٤٦ : الأعمال الحال المرتحل الذى إذا ختم القرآن عاد فيه » وكذا رواه
الترمذى مرسلا.
كما تقدم وقال إنه
أصح. وقد
الصفحه ١٨٥ : إثباتها ( قلت ) وإثباتها عن ابن
ذكوان من رواية أحمد بن يوسف وروينا عنه أنه قال : أخبرنى بعض أصحابنا أنه
الصفحه ٧ : إدغامه. وقال ابن مجاهد فى كتابه عن أصحابه عن خلف عن سليم أنه كان
يقرأ على حمزة ( بَلْ طَبَعَ ) مدغما
الصفحه ٤٣١ :
ابن الصباح عن
قنبل ورواه أيضا الخزاعى فى كتابه المنتهى عن ابن الصباح عن أبى ربيعة عن البزى (
قلت
الصفحه ١٤٢ : عليها الباقون بالحذف اتباعا للرسم إلا
أن ابن عامر ضم الهاء على الاتباع لضم الياء قبلها.
( وأما القسم
الصفحه ١٢٨ :
مرسوم الخط
وهو خط المصاحف
العثمانية التى أجمع الصحابة عليها كما تقدم أول الكتاب ، واعلم أن المراد
الصفحه ٥٣ : والسوسى. وذهب الآخرون إلى الفتح وعليه أكثر العراقيين وهو الذى فى العنوان
والمجتبى والهادى والهداية الا أن
الصفحه ١٦١ :
والذى وصلتها خبر
المبتدأ. والثانى أن ما وذا اسم واحد للاستفهام وموضعه نصب بأراد ( قلت ) ويحتمل
أن
الصفحه ٣٠٩ : وبذلك قرأ الدانى من طريق الحلوانى على شيخه
فارس بن أحمد وهى رواية ابن عباد عن هشام وكذا روى الحافظ أبو
الصفحه ٦٣ : يقطع بها على صحته ولا يدفع
بها رواية من خالفه ، على أنه قد ذكر فى كتاب قراءة أبى عمرو من رواية أبى عبد