الصفحه ٣٢١ : ، عن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن راشد قال سألته عن ثياب تعمل
بالبصرة على عمل العصب اليماني من قز وقطن
الصفحه ٣٤٢ :
عليه غسل قال لا
قلت فمن أدخله القبر عليه وضوء قال لا إلا أنه يتوضأ من تراب القبر إن شاء.
٣ ـ عدة
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام إنما لم يذكرها لأن الكلام فيما يخرج من طرفي الرجل.
الحديث
السابع : صحيح.
قوله عليهالسلام
الصفحه ١٣٠ : لضيقه ولا يخلو من إشكال.
الحديث
السابع : مرسل ، وأخره أيضا
مرسل.
وظاهر أكثر
الأصحاب عدم الفرق بين
الصفحه ١٨٢ : أجف موضع تجده فتيمم من غباره أو شيء
______________________________________________________
الحديث
الصفحه ١٩٨ : . في الأخبار.
الحديث
التاسع : مرسل ، وظاهره
الأعم من التجديد.
__________________
(١) البقرة : ١٤٣.
الصفحه ١٩٩ : المغرب
فدعا بوضوء فتوضأ للصلاة ثم قال لي توضأ فقلت جعلت فداك أنا على وضوئي فقال وإن
كنت على وضوء إن من
الصفحه ٢٨٠ : الحضرمي قال قال أبو عبد الله عليهالسلام والله لو أن عابد وثن وصف ما تصفون عند خروج نفسه ما طعمت
النار من
الصفحه ٣١١ : ، والنسخ في هذا الحديث مختلفة ففي بعض نسخ التهذيب كما نقلناه
ويوافقه كثير من نسخ الكافي وهو المطابق لما
الصفحه ٣١٨ : يستحب من الثياب للكفن وما يكره
الحديث
الأول : حسن.
« فإنها زينتهم » أي في الآخرة عند البعث أو في
الصفحه ٣٦ : داود ، عن
الحسين بن سعيد ، عن أخيه الحسن ، عن زرعة ، عن سماعة قال سألته هل يشرب سؤر شيء
من الدواب
الصفحه ٤١ :
(باب)
(الرجل يدخل يده في الإناء قبل أن يغسلها والحد في غسل
اليدين)
(من الجنابة والبول والغائط
الصفحه ٦٨ : عليهماالسلام قال سألته عن غسل الجنابة كم يجزئ من الماء فقال كان رسول
الله صلىاللهعليهوآله يغتسل بخمسة أمداد
الصفحه ١٤١ :
المتين يراده بالمفخذ من أصاب فيما بين الفخذين إما من دون إيلاج أصلا أو إيلاج
ما دون الحشفة.
الحديث
الصفحه ١٤٢ :
سألت الرضا عليهالسلام عن الرجل يلمس فرج جاريته حتى تنزل الماء من غير أن يباشر يعبث بها بيده حتى