الصفحه ٧٠ :
٢ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن يونس بن يعقوب ، عن أبي أسامة ، عن
أبي عبد
الصفحه ٣١٤ : يجوز بالمسك وغيره.
الحديث
الثالث عشر : مجهول.
قوله عليهالسلام
: « كما يصنع الناس » أي من الحنوط
الصفحه ٣٩ : منه أن
الاهتمام ببعد ماء الوضوء عن شائبة النجاسة أشد من الاهتمام ببعد ماء الشرب عنها ،
وهذا الحديث وإن
الصفحه ٢٧٣ : خرافة الجنة » الخرافة
بالضم اسم ما يخترف من النخل حين يدرك ، وفي حديث آخر « عائد المريض له خريف في
الجنة
الصفحه ٢٦٠ :
موسى كليم الله
عليهالسلام
في التيه فصاح صائح من
السماء مات موسى عليهالسلام وأي نفس لا تموت
الصفحه ٢٦٤ : من مرض أفضل من عبادة سنة.
٥ ـ عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن ابن محبوب ، عن عبد الحميد ، عن
الصفحه ٣٤١ : العاتق.
المنكب والوضوء في قوله عليهالسلام : في آخر الحديث «
إلا أن يتوضأ من تراب القبر »
الصفحه ١٣٢ : الطاهر في جواز المس به وإدخاله المسجد وغير ذلك من
الأحكام.
الحديث
الثاني : مجهول كالصحيح.
وظاهره
الصفحه ٢٠٩ : المرأة ترى الصفرة فقال إن كان قبل الحيض بيومين فهو من
الحيض وإن كان بعد الحيض بيومين فليس من الحيض
الصفحه ٢٦٧ : عبد ابتليته ببلية فكتم ذلك من
عواده ثلاثا أبدلته لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه وبشرا خيرا من بشره
الصفحه ٢٧٤ :
، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال من عاد مريضا شيعه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يرجع
إلى منزله
الصفحه ٤٦ : يسار ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال في الرجل الجنب يغتسل فينتضح من الماء في الإناء فقال
لا بأس « ما
الصفحه ٢١٥ :
______________________________________________________
الحديث
الثاني : مجهول.
وحمل على المدني
كما ذكره الصدوق (ره) وبه خبر أيضا وكثير من الأخبار يدل على أن
الصفحه ١٥١ : ، والعمل على المشهور ، والظاهر أنه لا فرق في الوضع بين كونه من خارج المسجد
أو داخله.
الحديث
التاسع : ضعيف
الصفحه ٣١٩ : بعده لسدنة
البيت أو يعمل من نماء ما وقف كذلك.
الحديث
السادس : مختلف فيه ، وفي
هذا السند أو في السند