الصفحه ٢٨٥ : ء وإخراجه في رفق كالاستلال ، انتهى. والتمثل بالأجساد المثالية
لمن مضي منهم صلوات الله عليهم والإمام الحي
الصفحه ٢٨٦ : » فما شيء أحب إليه من استلال روحه واللحوق بالمنادي.
(باب)
(ما يعاين المؤمن والكافر)
١ ـ عدة من
الصفحه ٨١ : علي الباقر صلوات الله عليه كما صرح به
الصدوق في الفقيه وغيره من أصحابنا ، وقال الشهيد في الذكرى ، وفي
الصفحه ١٠٧ : المفعول ، والجبيرة الخرقة مع العيدان التي تشد على العظام المكسورة ،
والفقهاء يطلقونها على ما يشد به القروح
الصفحه ١٢٩ : كان هو الحسن بن خالد على ما ينبه عليه بعض أخبار
الفقيه حيث يروي عن الحسن بن خالد ، عن أبي الحسن الأول
الصفحه ١٩٤ : الرائحة وفي الفقيه وغيره ريحها وروحها وطيبها. وقال
الجوهري : الروح نسيم الريح ويقال : أيضا يوم روح أي طيب
الصفحه ٣١٧ : على المشهور.
وقيد بعض الأصحاب
النهي عن التسخين بعدم الضرورة فيه ، وقال الصدوق (ره) في الفقيه
الصفحه ١١ : المتأخرين على أنه عراقي والمرتضى في المصباح
والصدوق في الفقيه على أنه مدني ، ( وأما المساحة ) فقد اختلف
الصفحه ٢٥ : والشاة وأشباهها في الجثة.
وقال الصدوق في
الفقيه في الكلب ثلاثون إلى أربعين ، وفي السنور سبع دلاء ، وفي
الصفحه ٢٧ : المرتضى في
المصباح : في الفأرة سبع وقد روي ثلاث ، وقال الصدوق في الفقيه : فإن وقع فيها
فأرة فدلو واحد
الصفحه ٤٧ : .
______________________________________________________
الفقيه لا يجوز
التطهير بغسالة الحمام لأنه يجتمع فيه غسالة اليهودي والنصراني والمبغض لآل محمد
وهو شرهم
الصفحه ٥٠ : ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله من فقه
الصفحه ٩١ :
______________________________________________________
تتمة
اعلم أن لهذا
الخبر على ما نقل في الفقيه تتمة وهو قوله « قال زرارة قلت له أرأيت ما أحاط به
الشعر
الصفحه ٩٥ : الشيخ في الخلاف ،
والمرتضى في المصباح ، والصدوق في الفقيه ، والمشهور الاجتزاء بالمسمى ، ومنهم من
حده
الصفحه ١١٢ :
خلفه ، وليس المراد المتابعة بالمعنى المتعارف بين الفقهاء أي أحد فردي الموالاة
الذي جعلوه قسيما لمراعاة